Величие духовное и художественная красота в пророческой риторике

Мустафа Садик Рафици d. 1356 AH
12

Величие духовное и художественная красота в пророческой риторике

السمو الروحي الأعظم والجمال الفني في البلاغة النبوية

Исследователь

أبو عبد الرحمن البحيري وائل بن حافظ بن خلف

Издатель

دار البشير للثقافة والعلوم

Номер издания

الأولى

السُّمُوُّ الرُّوحِيُّ الْأَعْظَمُ وَالْجَمَالُ الْفَنِّيُّ فِي الْبَلاَغَةِ النَّبَوِيَّةِ «أنا لا أعبأ بالمظاهر والأغراض التي يأتي بها يوم وينسخها يوم آخر. والقِبلة التي أتجه إليها في الأدب إنما هي النفس الشرقية في دينها وفضائلها. فلا أكتب إلا ما يبعثها حية، ويزيد في حياتها وسمو غايتها، ويمكِّن لفضائلها وخصائصها في الحياة؛ ولذا لا أمس من الآداب كلها إلا نواحيها العليا؛ ثم إنه يُخيل إليَّ دائمًا أني رسول لغوي بُعثت للدفاع عن القرآن ولغته وبيانه ...» (مصطفى صادق الرافعي) تحقيق وائل بن حافظ بن خلف عفا الله عنه

1 / 15