Краткое изложение сокращения Ад-Дахаби
مختصر تلخيص الذهبي
Издатель
دَارُ العَاصِمَة
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤١١ هـ
Место издания
الرياض - المملكة العربية السعودية
Жанры
Неизвестная страница
(١) الآية (١٠٢) من سورة آل عمران. (٢) الآية (١) من سورة النساء. (٣) الآيتان (٧٠ و٧١) من سورة الأحزاب.
1 / 5
(١) الاعتصام للشاطبي (ص ٤٩). (٢) أخرجه الطبراني في الكبير (٢/ ١٦٦ رقم ١٦٤٧)، وقال الهيثمي في المجمع (٨/ ٢٦٤): "رجال الطبراني رجال الصحيح، غير محمد بن عبد الله بن يزيد المقري، وهو ثقة". (٣) الآية (٨٥) من سورة البقرة.
1 / 6
(١) الآية (٨٠) من سورة النساء. (٢) أخرج الرواية الأولى أبو داود في سننه (٥/ ١٠ رقم ٤٦٠٤) في السنة، باب في لزوم السنة، والِإمام أحمد في المسند (٤/ ١٣٠ - ١٣١)، كلاهما من طريق حريز بن عثمان، عن عبد الرحمن بن أبي عوف، عن المقدام بن معد يكرب، به، واللفظ لأبي داود. وأخرج الرواية الأخرى الترمذي في سننه (٧/ ٤٢٦ رقم ٢٨٠١) في العلم، باب ما نهي عنه أن يقال عند حديث رسول الله ﷺ، والإِمام أحمد في المسند (٤/ ١٣٢)، وابن ماجه (١/ ٦ رقم ١٢) في المقدمة، باب تعظيم حديث رسول الله ﷺ، ثلاثتهم من طريق معاوية بن صالح، عن الحسن بن جابر، عن المقدام، به، واللفظ للترمذي.
1 / 7
(١) الجَلَبُ في الصدقة: أن يقدم المصدق فينزل موضعًا، ثم يرسل إلى المياه من يجلب إليه أموال الناس، فيأخذ زكاتها، فنهي عن ذلك، وأمر أن يأخذ زكاتها على مياهها. والجَلَبُ في السباق: أن يضع من يجلب على الفرس عند السباق، ويصيح به ليحتد في الجري، فَنُهوا عن ذلك. والجَنَبُ في الصدقة: أن ينزل العامل بأقصى مواضع أصحاب الصدقة، ثم يأمر بالأموال أن تُجْنَبَ إليه: أي تحضر، فنَهوا عن ذلك. وقيل: هو أن يَجْنُب رب المال بماله: أي يبعده عن موضعه حتى يحتاج العامل إلى الِإبعاد في اتباعه وطلبه. والجَنَبُ في السباق: أن يَجْنُب فرسًا إلى فرسه الذي يسابق عليه، فإذا فتر المركوب تحوّل إلى المجنوب. والشغار في النكاح: أن يقول الِإنسان: زوّجني ابنتك أوأختك، لأزوجك ابنتي أو أختي، وصداق كل واحدة منهما بُضع الأخرى، ولا صداق بينهما. وقيل له شغار: لارتفاع المهر بينهما، من شَغَر الكلب، إذا رفع إحدى رجليه ليبول./ انظر النهاية في غريب الحديث (١/ ٢٨١ و٣٠٣) و(٢/ ٤٨٢)، وجامع الأصول (٤/ ٦٠٦ - ٦٠٧).
1 / 8
(١) أخرجه البيهقي في المدخل إلى دلائل النبوة (١/ ٢٥/ ٢٦)، وروى نحوه مختصرًا السمعاني في "أدب الإِملاء والاستملاء" (ص ٤). (٢) الآية (٦٥) من سورة النساء. (٣) الآية (٣٢) من سورة آل عمران. (٤) الآية (٦٣) من سورة النور. (٥) الآية (٧) من سورة الحشر.
1 / 9
(١) أخرجه البخاري في صحيحه (٨/ ٦٢٠ رقم ٤٨٨٦) في التفسير، باب: ﴿وما آتاكم الرسول فخذوه﴾. ومسلم (٢/ ١٦٧٨ رقم ١٢٠) في اللباس والزينة، باب تحريم فعل الواصلة .... (٢) ص ٧٢ فما بعد. (٣) الآية (٤٤) من سورة النحل. (٤) أخرجه البخاري (٦/ ٤٩٦ رقم ٢٤٦١) في الأنبياء، باب ما ذكر عن بني إسرائيل. (٥) أخرجه الترمذي (٧/ ٤١٧ رقم ٢٧٩٥) في العلم، باب في الحث على تبليغ السماع، وقال: "هذا حديث حسن صحيح".
1 / 10
(١) أخرجه أبو داود (٤/ ٦٠ رقم ٣٦٤٦) في العلم، باب كتاب العلم. (٢) أخرجه البخاري (١/ ٢٠٦ رقم ١١٢) في العلم، باب كتابة العلم. (٣) أخرجه البخاري (٤/ ٢٩٨ رقم ٢٠٦٢) في البيوع، باب الخروج في التجارة. ومسلم (٢/ ١٦٩٦ رقم ٣٧) في الآداب، باب الاستئذان، واللفظ لمسلم.
1 / 11
ـ (١) أخرجه الحميدي في مسنده (١/ ٨٩ - ١٩٠ رقم ٣٨٤)، وأحمد في مسنده (٤/ ١٥٣ و١٥٩)، والخطيب في "الرحلة في طلب الحديث" (ص ١١٨ - ١٢٤ رقم ٣٤ و٣٥ و٣٦ و٣٧ و٣٨).
1 / 12
(١) أخرجه مسلم في مقدمة صحيحه (١/ ١٣)، وابن ماجه (١/ ١٢ رقم ٢٧) في المقدمة، باب التوقّي في الحديث عن رسول الله ﷺ، واللفظ لمسلم. (٢) هدي الساري (ص ٧). (٣) صحيح مسلم (١/ ٣٠٤ رقم ٦٣) في الصلاة، باب التشهد في الصلاة.
1 / 13
(١) الموضع السابق من هدي الساري.
1 / 14
(١) المستدرك (١/ ٢ - ٣).
1 / 15
1 / 16
(١) كما في فهرسة الشيخ الميرة لشيوخ الحاكم (ص ٩٤ - ١٠٣) من رسالته آنفة الذكر.
1 / 17
(١) تذكرة الحفاظ (٣/ ١٠٤٠ - ١٠٤١). (٢) المرجع السابق (ص ١٠٤٣ - ١٠٤٤).
1 / 18
(١) سير أعلام النبلاء (١٧/ ١٧١). (٢) تاريخ بغداد (٥/ ٤٧٣). (٣) سير أعلام النبلاء (١٧/ ١٦٢ - ١٦٣). (٤) طبقات الشافعية (٤/ ١٦٧). (٥) سير أعلام النبلاء (١٧/ ١٧٤).
1 / 19
(١) الموضع السابق (ص ١٧٣)، وانظر ترجمة الحاكم في: تاريخ بغداد (٥/ ٤٧٣ - ٤٧٤)، وتذكرة الحفاظ (٣/ ١٠٣٩ - ١٠٤٥)، وسير أعلام النبلاء (١٧/ ١٦٢ - ١٧٧)، وطبقات الشافعية لابن السبكي (٤/ ١٥٥ - ١٧١). (٢) أخرج الحاكم في المستدرك (١/ ٥٣٨) حديث عمر بن الخطاب مرفوعًا: "من دخل السوق، فقال: لا إله إلا الله ... " الحديث، وذكر الاختلاف على عمر بن محمد، ثم أتبعه ببعض التابعات، وقال: "وفي الباب عن جابر، وأبي هريرة، وبريدة الأسلمي، وأنس ﵃ أجمعين-، وأقربها بشرائط هذا الكتاب حديث بريدة بغير هذا اللفظ". (٣) كما في المستدرك (٣/ ٢٦٢) حين قال: "ومسانيد عتبة بن غزوان عن رسول الله ﷺ عزيزة، وقد كتبنا من ذلك حديثًا استغربناه جدًا، أنا ذاكره، وإن لم يكن الغلاّبي من شرط هذا الكتاب، ثم ذكره، وهو الحديث الآتي برقم (٦٧١)، وهو حديث موضوع بذاك الِإسناد.
1 / 20
(١) انظر الحديث رقم (٦٤٨) حيث صححه الحاكم، وتعقبه الذهبي بقوله: "سهل قال الحاكم في تاريخه: كذاب، وهنا يصحح له ... ". (٢) سير أعلام النبلاء (١٧/ ١٧٥). (٣) تذكرة الحفاظ (٣/ ١٠٤٥). (٤) تدريب الراوي (١/ ١٠٦ - ١٠٧).
1 / 21
(١) وانظر الحاكم وكتابه المستدرك للشيخ محمود الميرة (ص ١١٥) فما بعد. (٢) انظر كشف الظنون لحاجي خليفة (٢/ عمود ١٦٧٢)، و"الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الِإسلام" لبشار عواد معروف (ص ١٤٣).
1 / 22
(١) الضوء اللامع (٦/ ١٠٠). (٢) ذيل تذكرة الحفاظ لابن فهد (ص ١٩٨).
1 / 23