Studies in the Style of the Quran
دراسات لأسلوب القرآن الكريم
Издатель
دار الحديث
Номер издания
بدون
Место издания
القاهرة
Жанры
وفي النشر ٢، ٣٤٧ - ٣٤٨٧، «واختلفوا في (الظنونا، هنالك، والرسولا وقالوا. والسبيلا ربنا» فقرأ المدنيان وابن عامر وأبو بكر بألف في الحالين. وقرأ الباقون، وهم ابن كثير والكسائي وخلف وحفص بألف في الوقف دون الوصل.
٣ - ﴿وإن إلياس لمن المرسلين﴾ [٣٧: ١٢٣].
﴿سلام على إلياسين﴾ [٣٧: ١٣٠].
في تفسير الطبري ٢٣: ٦١ - ٦٢، «ذكر عن بعض القراء أنه كان يقرأ ﴿وإن الياس﴾ بترك الهمزة، ويجعل الألف واللام داخلتين على ﴿ياسين﴾ للتعريف، ويقول: إنما كان اسمه ﴿ياسين﴾ أدخلت عليه الألف واللام، ثم يقرأ على ذلك ﴿سلام على إلياسين﴾. والصواب من القراءة في ذلك عندنا قراءة من قرأ ﴿إلياسين﴾ بكسر ألفها على مثال إدراسين». انظر المحتسب ٢: ٢٢٣ - ٢٢٤.
ابن عطية
١ - ﴿أفغير الله تأمروني أعبد﴾ [٣٩: ٦٤]
في البحر ٧: ٤٣٩ «ونافع ﴿تأمروني﴾ بنون واحدة مكسورة، وفتح الياء.
قال ابن عطية: وهذا على حذف النون الواحدة، وهي الموطئة لياء المتكلم، ولا يجوز حذف النون الأولى، وهو لحن، لأنها علامة رفع الفعل.
وفي المسألة خلاف: منهم من يقول: المحذوفة نون الرفع، ومنهم من يقول: نون الوقاية، وليس بلحن؛ لأن التركيب متفق عليه. والخلاف جرى في أيهما المحذوف، ونختار أنها نون الرفع».
قراءة نافع سبعية. الإتحاف: ٣٧٦.
٢ - ﴿مذبذبين بين ذلك﴾ [٤: ١٤٣]
في البحر ٣: ٣٧٨ - ٣٧٩ «وقرأ الحسن ﴿مذبذبين﴾ بفتح الميم والذالين.
قال ابن عطية: وهي قراءة مردودة.
1 / 85