313

بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني

بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني

Издатель

دار الغرب الإسلامي

Издание

الأولى

Год публикации

١٩٩٥ م

Место издания

بيروت - لبنان

Жанры

٢/ ١٢٨ = ١/ ٢٩٣ - "كلّ مِتَلِّ كالعمود جوفَانْ".
+ في المطبوعة (كل مثل) بالمثلثة، وهو تصحيف.
٢/ ١٣٠ = ١/ ٢٩٤ - "أنا زميل قاتل ابن دارَهْ".
+ في المطبوعة: "أيا زميل. . ." وهو تصحيف. وزميل هذا ترجم له في الإصابة ١: ٥٧٩.
٢/ ١٣٥ = ١/ ٢٩٦ - "حسينًا حين يطلب بذلَ نصري
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . ."
+ في (مقتل أبي محنف لوط) طبعة بومباي ص ٢٩ "نصر مثلي".
٢/ ١٣٨ = ١/ ٢٩٨ - "ورثى الحسين وأصحابه الذين قُتِلوا معه بالشعر المتقدم".
+ في مقتل أبي محنف كما ذكرنا. وهو المأخذ الذي أخذ منه السكرى في اللصوص، إلا أنَّه ليس في الرثاء، وإنما أنشده على قعوده عن نصرة الحسين بعد أن سار إلى كربلاء وفارقه، غير أن الأبيات الميمية ليست له ألبتة، وإنما هي للحر بن يزيد الرياحي كما هو عند أبي محنف ٤٥ فلا أدري هل هذا الوهم من أبي سعيد أو من نساخ كتابه أو من البغدادي. وفي الخبر أيضًا اختلاف، وذلك أن حسينًا لما رأى جد القتال استصرخ واحدًا واحدًا من أصحابه إلى أن استنجد الحرّ، فقدم ولده فاستشهد بعد أن أبلى بلاءً حسنًا، ثمَّ استأذن الحرّ الحسين في البراز بنفسه، فبرز وأنشد:
أكون أميرًا غادرًا وابن غادرٍ ... إذًا. . . . . . . . . . . . . . . الأبيات
ثمَّ برز فقتل بعد أن أبلى وأبلى، وألقوا رأسه بين يدي الحسين، فرثاه بقوله:
فنعم الحرّ حرّ بني رياحٍ ... الأربعة الأبيات.

1 / 323