بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني
بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني
Издатель
دار الغرب الإسلامي
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٩٩٥ م
Место издания
بيروت - لبنان
Жанры
٢/ ٥٣ = ١/ ٢٥٤ - قيامًا معا مستقبلين رتاحَه ... لدي حيث يقضي حِلْفَه كل نافلِ
+ في الأصل (خلفه) بالمعجمة. وهو خطأ.
٢/ ٦١ = ١/ ٢٥٨ بميزان قسط لا يخِسُّ شعيرةً ... له شاهد من نفسه غير عائلِ
+ وفي غير السيرة (لا يحص شعيرة) بالبناء للمجهول، من حص الشعر أذهبه ويروي (لا يخيس) بمعنى لا يفسد ولا يكسد.
٢/ ٦٢ = ١/ ٢٥٩ - "زهير هو ابن أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم".
+ وكذا في السيرة بهامش الروض: ١: ١٨٠ (عمر بن مخزوم)، وهو يجذب إلى ما ذهبنا إليه في الهامش رقم ١ ص ٢٧ من هذا الجزء.
٢/ ٦٥ = ١/ ٢٦١ - "ولم يذكر البيتين الأولين مطلع القصيدة في رواية الشامي، ولا تعرض لهما السهيلي بشيء" [لامية أبي طالب].
+ الذي صح لأبي طالب من القصيدة أبيات. قال ابن هشام بعد أن سرد القصيدة (هامش الروض ١: ١٧٩): "وبعض أهل العلم بالشعر ينكر أكثرها". أقول: وهي بحيث ترى قد شانها كثرة الزحافات ورخاوة البنية، وفيها من التجوزات اللغوية والنحوية ما لا يستهان به. قال الجمحي (ص ٦٠): رأيت في كتاب كتبه يوسف بن سعد صاحبنا من أكثر من مائة سنة (كذا) وقد علمت أن قد زاد الناس فيها فلا أدري أين منتهاها. (قال العاجز: إلى ربك منتهاها) وسألني الأصمعي عنها فقلت صحيحة. قال أتدري أين منتهاها؟ قلت: لا أدري. وقال (ص ٤): وممن هجن الشعر وأفسده وحمل منه كل غثاء محمَّد بن إسحاق. . . إلى آخر ما نعى به عليه.
٢/ ٦٦ = ١/ ٢٦١ - وأن عليه في العباد موَدّةً ... وخير فيمن خصّه الله بالحبِّ
+ الرواية في السيدة (ولا خير ممن خصه الله بالحب) قال السهيلي (١: ٢٢١) وهو مشكل جدًّا، لأنَّ (لا) في باب
1 / 317