ابن قيم الجوية : إغاية اللهفان من مصايد الشيطان ، ج1 ، ص : 101) 285) النون : التصوف : - نزوع إلى العطالب لاجتناء ثعر العطالب.
(9 الهاءة التصوف : هدوء الضعير عند هبوم التقدبيو.
(4) الضعيرة الضعير من الكلمات التى شاع استعمالها بيعن كثير من علعاء لنفس وفلاسفة الأخلاق ، على أساس أنها تعبير يدل على القوة الباطنة.
التى يختار بها الإنسان طريق الحق والخير والجمال ، أو ما يتعارض مع ثلك فى علاقته بنفسه وبفيره من الناسء وعلى مقتضى هذا الأختيا يكون الشواب والعقاب . والاطمثنان . أو القلق ، أو السعادة أو االشقاء .
واصطلاح الضمير بشقيه النفسى والأخلاقى اصطلاح وجد ضي القرآن لكريع وكذلك مأخوذ عن الكلمة الأجنبية. ويستخدم لاعتباره حكما على الأعمال والتأفعال الخيرة منها والشريرة ، فهو أداة لرفض كل ما هو مذموم ، وللإقبال على كل ما هو محمود وهنا يسص : (بالضعير النفسى ) ( محمد العفيفي : الضمير ما هو? الكويت : مجلة الوعى اإسلامى العدد 289 . سنة 1409ه / 1989م ، ص : 58) .
ويختلف تحديد العلماء والفلاسفة لمصطلح : ((الضمير )) وفة معتقداتهم الدينية . فالعؤمنون بالله تعألى ، يعلمون أن هذه القوة الباطنة وشيقة الصملة بفطرة الله في خلقه . ولذلك فهى ليست ناشئة من الفكر (286) 0000000 ن اليشرى ، وليست مختلفة باختلاف البيئات والعصور . وإنما هي حقيقة ثابتة ينتفع بها الإنسان على قدر ما يجتهد فى معرفتها ، وتوجيهه الوجهة الصحيحة التى أوجدها الله فمن أجلهاء 283) الواو : التصوف: وصول الحق بملازمة أصول الصمد (4) الصمدق : يرى الصموفية أن الصمادق من اعتاد الصسدق ، فإذا وصسل لى العادة أصبح صدوقا ، وهنا يصبح الصدق خلقا من أخلاقه في الدنيا الأخرة (حسن محمد الشرقاوى : الشريعة والحقيقة . الأسكندرية : لهيئة العصرية العامة للكتاب فرع الإسكندرية . سنة 402اه 1982م ص : 284) ويقول الجاحظ : ((الصدق والوفا : توأمان ، والصبر والحلم : توأمان ، بهن تعام كل دين وصلاح كل دنيا ، وأضدادهن سبب كل فرقة وأصل كل ساد) . (أبو الحسن البصرى : أدب الدنيا والدين : 262 - 263) .
يقول الداراني : ((أجعل الصدق مطيتك . والحق سيفاد . والله تعالى غايتاد ومطلبك)) . فكأن الداراني يتخذ من الصدق أساسا من أسس لطريق إلى الله سبحانه وتعالى . وميزانا للمجاهدة والطاعة . يؤدى إلى هرفة الله على الحقيقة مدللا على ذلك بقوله : ((لو أراد الصسادق أن يصف ما في قلبه ما نطق لسانه )) (أبو نعيم الأصبهانى : حلية الأولياء ، ص 2266) .
وللصدق عند القزالس تعريف جوانى ، فهو يقول : ((الصدق فر وصف العبد هو استواء السر والعلانية . والظاهر والباطن )) .
(عثمان أمين : الجوانية . القاهرة : دار القلم ، سنة 1384ه/ 1964 م حن : 287 و288 لاة التصوف : لوائح أسرار الغيب() العصون عن شوائب الدحي ح3) الغيب : الغيب هو كل ماستره الحق عند مناد لا منه.
( ابن عربى : اصطللحات الصوفية ، ص : 17) .
Неизвестная страница