(280] وبعبارة أخرى يز - هو الفناء في البلوى ، بلا ظهور و شكوي.
العينة التصوف : عوالى المهمم عند توالى النعم.
لغين: التصعوف: غيرة العحارم والتجل العكارم.
(4) التجلية التجلى هو ما ينكشف للقلوب من أنوار الفيوب (ابن عربى : اصطلاحات الصوفية ، ص : 17) والتجلى هو أعلى الطرق إلى العلم بالله ودونها علم النظرء لذلك قيلة إن التجلى هو اشرف الطرق إلى تحصيل العلوم ، وهى علوم الأذواق ، فإذا تجلى الحق سبحانه وتعالى على عبده فإنه تجلية إها منة .
أو إجابة لسؤال ، وتجلى الحق عسبحانة وتعالى لعباده عبارة عن مشهر يرى فيه العبد جريان القدرة الإلهية فى الأشياء ، فيشهد بعينه حركتها سكونها ، ويشهد بقلبه أن الله سبحانه وتعالى محركها ومسكنهاء والعبد فى هذا العشهد مسلوب الحول والقموادة . ناف الفعل عن نفسه ، مشبت إياه للبارى عز وجل ، ويرى اهل الكشف أن الله سبحانه وتعالى يتجلى فى كل نفس ولا يكرر التجلى ، ويرون أيضا شهودا أن كلى تجل يعطى خلفا جديدا ، ويذهب بخلق ، فذهابه هو عين الفناء عند التجلى والبقاء لم يبعطيه التجلى الآخر (على عبد الجليل راضىء الروحية عند ابن عربى القاهرة : دار نهضة مصر ، سنة 1377ه / 1964م ، ص : 179) .
للفاء : التحوف : فناء الناسوتية وظظه ور اللاهوتية القاف : التصوف : قيام فى مواقف الأسحا لعطالعة (4) صحيفة الاستففار 4) العطالعة : العطالعة توفيقات الحق للعارفين ابتداء أو عن سؤال منهم فبما ورجع إلى الحوادث . وقد يطلق على استشراف العشاهدة عتد طوالعها ومبادين بروقهاء (الكاشاني ، عبد الرائق بن جعال الدين محعد صطلاحات الصوفية ، حققه وقدم له وعلق عليه عبد الخالق محمود عب لخالق . العنيا : دار حراء ، سنة 1400ه/ 1170م ، ص : 96) .
وقد قيل : العطلع : بفتح اللام أو بكسرها ، والأشهر الكسر : هد الموضع الذى تطلع منه الشعس. ( العصدر السابق ، هامش صء 96) العطلع : هو مقام شهود المتكلع عند تلاوة آيات كلامه متجليا بالصيفة التى هى مصدر تل الآية ، كما قال الإمام جعفر بن محمد الصمادق : ((لقد تجلى الله لعباده في كلامه ولكن « يبصرون )) .
ومما يروى عنه أنه كان ذات يوم في الصملاة فخر فشيا عليه فسيل عن ذلك ، فقال ؛ ما زلت أكرر آية حتى سمعتها من قايلها .
وهنا يقول الشيخ الكبير شهاب الدين السهرودى قما يروى الكاشانر (282 - ((كان لسان جعفر الصمادق في ذلك الوقت كشجرة موسى عليه السسلام عند ندائه منها . بأنشى أنا الله)) .
ولععرى أن العطلع أععم من ذلد . وهو مقام شهود الحق فى كل نسن متجليا بصمفاته التى ذلك الشن مظمرها . ولكن لعا ورد فى الحديث النبو الشريفة (ما من آية إلا ولها ظاهر وباطن ، ولكل حرف حد .
Неизвестная страница