وقال روي3 : العحبة الييفاء مع اللتوجد والحرمة مع طلب الوصل.
وقال ذو النون : العحبة ترك الحرمة مع إقامة 441 لحره (3) الأعراض : مفردها العرض . وهو كل ما يعوق الصوف في طريق الحق ، ومن هنا قال ابن عطاء الله : (الفقير هو العجرد عن العلانق لععرض عن العوايق لع يبق له فبلة ولا مقصد إلا الله تعالى ، وق عرض عن كل نك سواه وتحقق بحقيقة («ا إله إ«ا الله) .
( عبد الحليم محمود : أبو مدين الغوث . ص : 100) ولقد قيلة إذا تحقق السالك بعقام العراقبة ، أعرض عن الخلق بعلة ، ونفر عنهم ، ولع ينظر إليهم إلا من جهة السر القائع بهع ، وان باشرهع فهو غائب عنهم جعلة .
ولما سنل الإمام الجنيد عن الفتوة . قال : لا تنافر فقيراء ولا تعارض غتيا (ابن قيع الجوزية : مدارج السالكين ، ج2 . ص: 254) .
371) العراد بترك الحرمة : ترك مالا يحل انتهاكه ، وإقامة الحرمة تعظيه الأمر والنهى لعوافقة حكم الله تعالى بمحض العبودية 322 وقال أبو ينحد : العحبة استقلال الكثير من فسه واستكفار الة يل من حبييه.
قال سهل : المحبنة متابعنة الطاعة ومخالفة لمعصية ع وقال جففر الادق : العحنبة عفى وجهين : محبة ملاقة(4) ، ومحبة بغير علاقة ٥ () العلاقة : العلاقة أو العلق هو الحب الصلازم للقلب . فعشتق من لتعلق ، وهو اللزوم .
(ابن الخطيب : روضة التعريف بالحب الضريف ، ص : 342) .
حفب الله تحلية وتخلية يوصلان إلى التجلية . تحلية المؤمن بالطاعة القيام بتتلاليف الذه على خير وجه ، وتخلية بها يتجرد العابد للعبادة يالتخلى عن كل ما يشفينه كمؤمن وعن كل ما يشوب الغلاقة بينه وبين ربه، خلية والتحلية تكون التجلية ، والظهور ، والرعاية ، والعناية .
والعطاء . والطاعة في الوقت نفسه دليل وعلامة وأصارة على حب الله .
العحب يطيع من أحب وينفذ أمره في رضا وسعادة .
Неизвестная страница