وقيل : إن أبا حمزة تكلم يوما على كرسيه ببغداد ، وكان يذكر الناس ، فتفير عليه حال وتواجد فسقط على كرسيه ، فمات بعد أيام.
نقل الخطيب وفاته في سنة تسع وستين ومانتين ، وأما السلمى فقالة توفى سنة تسع وثعانين ومانتيت.
(طبقات الصوفية (295 -198) . حلية الأولياء (322/1٠) رتاريخ بفداد (392-391/1 16 ووقال الشبلى : تحت كل نهمة ثلاشة من الع وتحت كل طاعة معتة من العة وقال النورى :] ولا العكر ما(2) طاب عيش الأولياء.
وقالة ها المسرور إك بالعكر ، ولا الفوز ال بوصنله، وما النجاة إلا بعناية ، وما الهلاك إلك بغدر.
(1) سقط من الأصل ص15 بعخطوطة رقم 287 تصوف (2) في الاصل: و9 .
(3) صحتها (بعكره) [12 3 حيفة المشاهدة قال الجنيد : المشاهدة ثلاثة(1) : مشاهدة الرب .
ومشاهدة من الرب ، ومشاهدة بالموت.
وقال: العشاهدة : معاينة السر مع فقدانك وقالة العشاهدة إقامة العبودية مليهزا بوبية م مقدار ما دونله (1) في الأصمل : ثلاك .
(3) العبودية : تتجلي الرابطة بين الربوبية والعبودية ف أن الحق سبحانه وتعالى - يحب من عبده أن يوني بعهده، كما أوجب ذلك علي نفسه ، فإذا عمل العبد أعصالا أمره الله بها فأتقنها فقد شرع الله لنفس أن يجازى هذا العبد الصالح على ما قام به من أعمال للبر وأفعال للخير وما كلفه من فرائض وتكاليف ، ويتمثل ذلك في قوله - تعالى .
( ي أوفوا بغهدى أوف بعهدكم 4 (سورة البقرة - الآية : 40) .
Неизвестная страница