وما أمن العكر إا هالك (1) توجيه ذلك : أن لله ابتلاء للعبد فى كل مقام بحسبه ، وهذا الابتلاء هو الععبر عنه بالعكر .
(2) تتوجيه ذيد : أن في طريق التصوف فرارا إلى الله تعالى و7« نجاة من كر الله تعالى إلا بالفرار إليه ، وإذا نقص الفرار تحقق العكر كما سياتى تمى العبارة التالية في النص ، فلا منافاة بين العبارتين 41 (3) زيادة أضفناها لا توجد في الأصل يقتضيها سياق المعنى.
(185) وقال أيضاء الأمن من العكر للعريد من الكبائر.
والأمن من العكر للواصل من الكفر .
وقال الشبلىء حكم الله وإرادته وقضعاق للسالكين(3) لطريق الله لا يخلو من خوفين؛ خوف القطع فتيخوف العكر (5) السمالك : هو السائر إلى الله تعالى العتوسط بين العريد والمنتهى مادام فى السيرء (الكاشانى : اصطلاحات الصوفية ، ص : 111) .
وهو السذى مشى على العقامات بحاله لا بعلصه فكان العلم له عينا .
وبعيارة أخرى: السالك هو الذي مشى على العقامات بحاله ا بعلم وتصوره فكان العلع الحاصل له عينا يأبى من ورود الشبهة المقبلة له .
وقد قيل : السالك هو الذي سافر من شهادته إيى غيبة .
كما قيل : السالك : هو الذى يشهد الأشر فان كان يشهد فى نفسه فهر سال فقط وهو فى حالة السير ، وإن كان يشهده بالله فهو سالك مجذوبه (1864 وقال النورى : الشوف من الوصل أشد من الخوف من العك وقال ابن عطاءة لكل خوف واجد ، وللمانع خوف (ينقسم إلى ثلاشة )( ضوف القطع وخروف العكر ، وخوف الوصل (1) لا توجد في الأصل ، زيادة أضفناها يقتضيها السياق والععفى.
(3) هذا من باب ما ورد ف الأثر (والعخلصون على خطر عظيم) 44) القطع : القطع أحد العصطلحات الصوفية التى استخدمها الإسام لجتيد.
Неизвестная страница