(175) قال الجنيد : الرجال(4) خعسة : واحد من الخارج يدخن فيمنهه العانعون ونعذره بشىء ويرجع من الباب (له أن يكون عاقلا بيعقل ذلد و« ينظر إليه عرجل من الداخل يخرج فيبقى من الخارج ول بعذر على الرجوع إذا نظر أثى شمء دون الملله.
(3) الرجال : ورد لفظ ((رجال)) في القرآن الكريم في قوله تعالى : لمن المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمثهم من قضقى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا) (سورة الأحزاب: الآية:23 ولقد قيلة الناس أربعة رجال: الرجل الأولىة رجل لا لسان له ولا قلب وهو العاص .
الرجل الثانى : رجل له لسان بلا قلب فينطق بالحكمة و« يعمل بهاء لرجل الثالث : رجل له قلب بلا لسان . وهو مؤمن ستره الله عز وجل من خلقه ، وأسبل عليه كنفه ، وبصره بعيوب نفسه ، ونور قلبه ، وعرفه غوائل مخالطة الناس .
الرجل الرابع : العدعو في العلكوت بالعظظيع . وهو العالم بائله عز وجل وأياته، استودع الله عز وجل قلبه غرائب علمه ، وأطلعه على أسرار طواها عن غيره.
والثالث(3) : هو العلك فيه حلة من الخا ي منع مانع من العستور والرابع : يدخل من طريق اخسسعب وأهول واشد ، شأنه ل« يكون فيه المانع ولا الفادر بالتشمر والتجلد على المخاطرة . ويقف على الباب فين أذن ه وإلا صرخ من محبته فيسعع الملك أنينه ويدخله، مإذا دخل في الدار فلابد من التعبول.
= كعا وقال قتادةة الرجائ ثلاثة: رجل وهو العاقل ، ونصف رجل وهو ن ل عقل له ولكن يشاور العقلاء ،ورجل لا شن وهو من «عقل له و يشاور العقلاءء العبارة - كما في (تاج العارفين) : (والثالث : يخيى العلبك فيه خلة من الخارج بغير منع مانع مع العستور 2177 وهؤلاء (1) أهل التصوف(3) الذين طريقهم ي4 لعخاطرة فلا يعيلون إلى .
لق و4 إلى الدنيا، ولا ى أنفسهم ، ولا إلبى أهلهع ، وإن نظروا أو تميلو مدووا وحبروا والنامس: من الداخل يظظهر ، ومن الداخل يقبل .
ومن الداخل يسكن ، وهو نديع العلك ، وذائك الحبي.ب محعد صلى الله عليه وآله وسلم .
«حيحلاف ألف مقام . ولكل مقام عذر (1) ف الأصل : هؤلا.
ب3 التصوف : التصوف يتصمل بالقلوب . وأسرار القلوب وخلجاته دق من أن تظظهر لكل كاتب أو باحث . ومصدر خطورته أن التصوف عمل وسلوك ومجاهدة ومكابدة ، وليس كتبأ تقرا ، أو كلاما يحفظ . وهو يختلف من طائفة إلى أخرى ، ومن شخص إلى آخر ، بل ربما يختلف فى لشخص نفسه من وقت لآخر حسب الواردات عليه.
Неизвестная страница