============================================================
بهە كالعقاب وطعنه طعنة لو لم برد قوتها الدرع كانت اسكنته التراب وكان لم قدراى من جنر الهوال النى لمغطر له على بال فعلم ان ظنه كان فاسدا لانه راى منه ما لم يكين راه من غيرو من الرجال. فاهزه وتبعه اخوه بزيدوينو على وقحطان ونفروا كما تنفر الغزلان موما زالت ينو عبس تضرب في اقفية الابطال حتى اقبل الليل ونشر اجمنخنه على الروابى والتلال فعادث وقد نالت الأتخار وبلغت من اعدابهما ما تختار. وهنا بعضهم بعض بالسلانة ونيل العز يوالكرامة . وافتقد عنتر صدبقه مالك فراء بجروحا جراحات بالغة فصعب عليه ذلك ثم عدل الى فيس وشلس وترجل لما عن الجواد وشكرهما على قدومهما ودعابعد ذلك لايها فتيسم فيس من عنذوية كلامه.
وشكره على اهتمامه وابا شاس فانه قال له اهلا يابن زيبة ولك للهنا بالسلامة من هذه المعسية لانه كان عظيم التكبر كثير التجبر فا احتقل عنتر يخطابه ولا اعتى برد جوايهه قال ثم نزلوا جمههم لاكل الطعلم وطال ينهم الكلام وحدشهم شاس عن سبب قدوبه كيف كان موهناهم هالسلامة من ذلك الهوان وبانوا تلك الليلة في ذلك للكان. وقد اشتفت قلويهم من بتى قحطان ولما كان الغدسار وامطلبون الاوطان ولم يزالواسا يرين للاثة ليام في تلك الففار *و في اليوم الرابع وصلوا الى ارضهم وامنوا على انفسهم لما قربوا
Страница 354