============================================================
اوالرة الراحدة قلت لهملك علهاراس المفحق: وقد ذا بفي الطريق. فقال نعم خافوا انا نهرب منهم في الليل . اذا رايناكثرة الرجال بالخيل. وانا وحق من نورالهلال وارسى شوامخ الجبال . لا اترك الصباح يصبح حتى اكون فصلت النوبة وعرفتهم الحق من الحال . فقل لاصحابك ياخذون الاهبة للقتال ولا ينزلون عن ظهور الخيل حي اربك ما افعل بهولاء الانذال فقال الربيع بن زياد على ماذاعولت يافارس عدنان. فقال عنتر عولت ان اترك القوم حتى يتزلوا ويامنوا على انفسهم واحبل بكم على الفرقة التى بين ايديناء واخوضها كما يخوض الفارس في الميدان وانا اعلم ان الصياح بقع عليناء وتطمع فينا الفرقة التي
ورالنا وتاتي الينا . ولكن اتم تفرقوا وقت الحملة في الحرب.
واطلبوا المقدمة وبادر وها بالطعن والصرب ثمتفرقوا فى الارض واتركوا بعضهم يفتك بالبعض . واول حملتكم نادوا بانساكم وافتخروا باحسابكم واذا اختاطنايهم فاصمتو احتي لابعرفا لعبسي العدناني . من الطاءى التجطاني . قال فلما سمع الربيع كلامه راه عين الصواب. واوصي به رجا له والاصحابه فقال عمارة لعروة بن الورديا ابن العم والله هذه ليلة عظيمة الخطر. وا ريدان اغتنم فيها قتل عنقر واذا قتلته بقال في الحي . انه قتل من بنى طى : فقال عروة والله ياعارة ما هذا الراي الافاسد . وكلام جامل حاسد. فوالله لوقتل فى هذه النوية عنقره ما سلم منا
Страница 339