============================================================
اتا ما ال الاو احس لر ب من هولاء الاسارى اولادا لزناء ثم هجمت علهم وكان شيوب عندهم وقد خل منهم عشرة فرسان. فلما راها طالبة قتاهم ضرخ فيها ونادى بالعس يا لعدنان. فعندها هربت العجو زفي جماة من هرب. وقد كاد فواهها ان يطير من شدة الغضب. وما اصبح الصباح المنير. ويقي في حي بني طي الا قتيل او اسير.
.
~~وكان شيوب قدعاد الى عبلة فنظرها تخوض فى بعنون القتلى دهي تنشد وتقول انع شوار وجي وذاو واكمدى وخذوا نحو ابن عمى بيدى فل صبرى وتشق حاسدي ولتيت الذل بعد الاسود جسدي يضعفه ريح الصبا كيف يقوى للعذاب للجهد قربوني من حمى عنترة ليسى بحم الظبى غير الاسد واخبروه اني من بعدو لم ازل في حيرة لا اهتدي وردخدي الذي تعهده غيرته ادمع كما لبرو وجفوني رال عنها حسنها وشكن طول البكا والرمد غربة دايمة عند العدى وعذاب فاق طور الجآد لو لقي بعض الذي لاقيته جلمه داب فواد الجلمد قال الراوي فوتب شيبوب اليها كا نذيب الاغبر واوصلها الى اخيه عنتر. فو جد درعه مغرقا بالدماءء وآنمامة التد انم بل فدر له بالطما صرتوتبل الها رعدا
Страница 333