359

Сират Амир Хамза

Жанры

1

ومع ذلك فالي لازال اعلق املي ممساعدتتكم فرفي با شعت فترافي اطوع لك من لسانك. قال الي في هذه المرة اعدك وعدا صادقا بان ارفك الى رثية الامراء والشاهات واعين لك العاوفات العظيمة الكثيرة واسأل كسرى ان يعد لك مقاما في ديواثه بسرط ان تقوز بالنجاح فيا اسألك به واطلبة اليك وذلك يسرفي ويسر اللك كسرى وتجمله ان لا يسى لك هذء الخدمة قال مر ياسيدي فترى ٠ قال انت تعلم ما فعل الامير حمزة مع كسرى وقد اخل ببئته بالرغم عنه وعبب امواله وقتلرجاله ول يبق علينا كلا الا لعجزه عن الوصول اليئا والان قد ماتت زوجته وتفرقت عنه رجاله وفرسانه ولمييق عنده قط احد وتلى عنه انصاره فابثى قبا لزوجته عند حلب واقام قبة هناك دعاهاقبة الفردوس وهو الان مقم فيها يسكي وينوحعلى قبر زوجته لا سلاح معه ولا رفيق عنده فلو ذهب اليه ولد صغير لمسكه وحاءثا به فاريدك الى هذه المهمة وخذ مءعك من سات من العيارين والخدم واقيض عليه واحضره الى هنا وم رآه كسرى اعطاك كلا طلست حتق نصف مانكه قال لقد امرثني امرا سبللا وسوف ترافي على خدمتك عاءالا الليل

والنبار فلا انفلك ولو عدمت الحياة أو اجيلك بالامير حرة ثم ان قرقدان ودع بتك وذهب الى جماعة من رفاقه فاخذهم وسار بعد ان اخذ معه كل ما يحتاج اليه من معدات السفر وغيرها ولاقرب من حلب تزع ثيابه ولبس ملابس الدراويش وجاء سلب وطاف في اسواقها مدة ثم رجع في طريق قبة النفردوس حتى وقف في بابها وهو يصلى ويقرأ التكتاب ويذكر الله كانه من اثقياء الله. فليا رآه الاميد على تلك اخالة استأذر به وفرح كثيا لانه كان بشوق الى رجل يقرأ الكتاب على قبر زوجته ويصلي هناك فدعاه اليه وسلم عليه وادناه مته واجلسه الى جانمه وقال له من اين جثت ايها الدرويش قال الي في الاصل من بلاد الغرب الاقصى تركت بلادي صغير!ا وعبدت الله تعالى ورحت هاثا في الدنيا على عبادته إواشكره شسكر! عظيا فافي اين سرت رايت الخيد امامي والنجاح ٠ ولي على خدمته تعالى اكثر من اربعين سئة حتى خطر لي اخير!

Неизвестная страница