٠ وقلت قرة عبنى قد بشت لنا فكيف ذا وطريقالقبرمسدود قالت هناك عظامي فيه مودعة2 تعيث فيهانياث الارض والدود وهذه الروح قد حاءتك زائرة هذي زيارة من في القير ماحود
وبينا كان الامير على مثل هذه اللالة واذا بالامير مر قد دخل عليه فرآه على تلك الكالة فتقدم مئه وسلم عليه فلم يلتفت اليه وكان عمر قد ذهب بالرجال والاموال الى مكة وعتد وصوله اخبر الامير ابراهيم ابا حمزة با كان من امر العرب فقال لعل ذلك خيا فالخير عندي ان ياقي ولدي ويقم في هذه البلاد فقد كناه كل ما وقع له من العذاب والامور التي تدك الجبال ومن الواجب عليه خدمة بيت الله اطرام وعبادته تعالى ذلك افضل من الخرب ومن كل شيء فبل يريد ان يمقى في حلب او ياقي هنا قال انه ذهب يسترطي زوجته وباتي بها الى هنا ومع كل ذلك فانا اذهب اليه واعود معه ولا اتركه وحده فد امنت على الاموال وكل ما حجشت به واقام الامير عدر في ٠سكة عدة ايام وانطلق الى حلب الى نصير الحخلبي حاكها فسلم عليه وسأله عن الاميد فاءاد عليه القصة وما كان من امره وكيف ان الدهر غادره موت «هردكار وهو .ةم على قبرها الى تلك الساعة يتوح ويسكي في الليل والتهر ولا ينارقه قط فلما سمع عمر يموت مهر دكار لم يقدر ان يمالك نفسه عن البسكاء فايكى كثير! الا انه تاد وخرج الى اخيه فسمعه ينشد ويبكي فقرب نه كا تقدم واراد تعزيته فلم يلتفت اليه فةال له ان اباك بانتظارك وقد بعشي اليك لاحضرك اليه لانه خائف هن ان يفاجي” كسرى بيت الله فيدميهم بالعذاب الالج ولس عندهم من الفرسان احد فائهض اليه ودع عنك هذه الاحزان فبي للنساء وليست للرجال ولا تدع قلبك ينقد منك وتتخذ عوضا عن قلب الاسد قلب شاة فقال دءني وشألي فا لي في الدنيا امل واوصيك بالاهل والاباء فالي لا ابرح من هئا حتى اموت فاضم الى قبر بر دكار التي قتلتها بقساوة قلي ولم ارع حقوقها الزوجية ولا قدمت ها حياقي كلبا كا كانت تنتظر منى وها الان مقدم ها جسمي يسكليق فلا ابارح هذا القبر حيا خاول عمر كثير! ان يقئعه دون ان
Неизвестная страница