عم عظمت عليها الخال جد! وكان ثابت لديها ان الاميد قد قال ولا بد من اتام قوله فلا يرجع قط ولو قامت عليه العرب باجعها وخاصمته في ذلك و كنت تاكل اكنها ندامة وحمسرة علي ما بدى منها في حق الاميد وهبي كانت عب انتصرف كل حيائها دون أن تجعله عرة واحدة منتاظا منبا وقد حافظات على محته سئين عديدة واجهدت نفسبا كل المدة الماضية على مرضاته واعشاره واحترامه ووقاره كي لا يقال عنها عرة واحدة بان حبها فتراو قل او لا تعرف متام زوجب! ولو كانت مثله ضعيفة الاميال لا تعرف قيمة المي ولا تحترم شدة الروايط المقدسة التي تربط الزوجة بزوجها لما بقي الامر بينبما على وفاق الى ذلك اليم ولتكنها كانت تقابل سيئاته بالمسنات وتجمل لكل عمل من االه اليد مرضية معبا علة حسنة فتأخذها على محمل اب وتذى هفوة تقسع منه صغيدة كانت او كبيدة ولو كن كل نساء العالم كبردكار لما وقع نزاع قط بين زوج وزوجه ولماعرف الزوج من زوجته الا المفة والطهارة والتعثل والتدبير والهب الخنااص والمودة الاكيدة الصافية والسرور الداحم الذي لاينقطع الى آخرالعمر ول تكن عبر دكار معلقة بالحياة كثير! بعد موت ولدها بل كرهث ببسا وعرفت ان لا بد من ان تلحق به عاجللا كان او آجالا كنبا كانت مكدرة كيف وفع منها تلك التكلمة بحق الامير امام الفرسان ولا بد ان يقال عنبها اما فعلت غير الواجب عليبا وهذا الذي كان يفيظها ويتكدرها لانها كانت لشدة حانظتها على صيتها لاترغب ان يكبي عنبا في الاجتاءات الا كل ما هو حسن فتسكسي المدح عوض اللوم على ان كثيرات من الساء لايلتفتن الى هذا الامر اي ابن لايفتكرن اذا حتكين الناس عايبن و كن حطة لوم والتعثيف وموضوعا للمظئة وجل ما يرضيبن عام رغائين او انفاذ مقاصدهن واجراءاوامرهن واذا حمكين كلمة لابد من العمل بها مرضية كانت او غيد مرضية وماذلك الاءن قبح طباع تلك المرأة الغيد فاضلة التي تفضل كلمتها على صيتها ٠ وهكذ! بقيت مبردكار اليل بطوله كثيية حزيئة على ٠١ فرط مثبا وقد شغات عن حزن ولدها يعس شعور زوجها و صكدره منبا
Неизвестная страница