Кино и философия: что они предлагают друг другу
السينما والفلسفة: ماذا تقدم إحداهما للأخرى
Жанры
ما الذي يجعل فيلما ما أخلاقيا أو غير أخلاقي؟
هل يمكننا استخلاص نتيجة مهمة من حقيقة أن نفس الأفلام لا تستحوذ على إعجابنا جميعا، وأن الأفلام التي يجدها بعضنا مؤثرة (أو مضحكة أو مخيفة أو عميقة) إلى أقصى درجة لا تثير إعجاب الآخرين ولا تترك تأثيرا يذكر عليهم؟
كيف تؤثر دور العرض السينمائي وغيرها من سمات بيئة المشاهدة (مثل مشاهدة الأفلام على شاشة كبيرة في مقابل مشاهدتها على جهاز دي في دي في المنزل) على نسب المشاهدة السينمائية؟
ما سبب قوة الأفلام (بعض الأفلام)؟ هل قدمنا تفسيرا وافيا لذلك؟ هل اقترحنا بديلا مقبولا للنظرية التي انتقدناها (نظرية كارول)؟
زعمنا أن تركيز كارول على الجانب الإدراكي عوضا عن الجانب العاطفي أعاقه عن تقديم تفسير معقول لقوة الأفلام. هل ما قدمناه من حجج لدعم هذا الزعم كان مقنعا؟ بالتأكيد تلعب الخصائص الإدراكية للأفلام دورا فعالا في تعزيز قدرتها على التأثير في الجماهير، لكن كيف نستطيع إثبات أن الخصائص الإدراكية وحدها لا تكفي لتفسير قوة الأفلام تفسيرا متكاملا؟
لقد ركزنا على الجوانب العاطفية، وتلك القائمة على الرغبات، فيما يتعلق بقدرة الأفلام على التأثير علينا بعمق. ما المخاوف والإشكاليات الفلسفية المثارة حول هذه القدرة؟
هل من الممكن أن يدعم إدراك القضايا الفلسفية المثارة حول الأفلام التجربة السينمائية؟ هل يضعف هذا الإدراك القوة العاطفية للأفلام؟ هل يدعم هذا الإدراك استخدام القدرات النقدية عند المشاهدة السينمائية؟ هل هو بوجه عام ظاهرة ثانوية تصاحب الإدراك النقدي للأفلام؟
هل يمكن بطريقة ما تنقيح رؤية أندريه بازان التي تزعم أن «الصورة السينمائية هي تجسيد موضوعي للماضي، قطعة صادقة من الواقع» كي تصمد أمام نقد نويل كارول؟ هي بالتأكيد ليست صحيحة حرفيا أو لا تنطبق على جميع الصور المتحركة أو جميع السرديات التي تجسدها الصور المتحركة، لكن هل تنطوي رغم ذلك على جانب من الحقيقة؟
ما مدى معقولية مفارقة المشاهد المنحرف؟ هل تعتمد المشاهدة السينمائية على عمليات نفسية مضطربة، ربما نفضل الاستغناء عنها؟ هل يهم ما إذا كان الانغماس في فيلم ما يتطلب من المشاهد خوض عملية نفسية مضطربة؟
ما الصفات التي تصنع نجما سينمائيا؟ هل فهم هذا الموضوع فهما أفضل يساعدنا على فهم المشاهدة (العلاقة بين الجمهور والفيلم)؟
Неизвестная страница