- اللهم اغفر ل « عائشة» ما تقدم من ذنبها وما تأخر وما أسرت وما أعلنت . فضحكت عائشة حتى سقط رأسها فى حجرها من الضحك ، فقال لها رسول الله عاله : - أيسرك دعائي !! فقالت : ومالى لا يسرنى ذعاؤك !! فقال - عيل - : - إنها لدعائى لأمتى فى كل صلاة ] . خرجه أبو حاتم. وعند غيره أنها قالت :
بأبي أنت وأمى يا رسول الله أدع الله أن يغفر لى ما تقدم من ذنبى وما تأخر .. ، قالت : فرفع يديه حتى رأيت بياض إبطيه وقال : - اللهم اغفر ل «عائشة» بنت أبى بكر مغفرة ظاهرة وباطنة لا تغادر ذنبا ولا تكسب بعدها خطيئة ولا إثما ... وقال رسول الله عالتهه :
- أفرحت يا عائشة !؟ ور فقلت : اى - والذى بعثك بالحق.... فقال : أما والذى بعثنى بالحق ما خصصتك بها من بين آمتى ، وإنها الصلاتى لأمتى فى الليل والنهار ، فيمن مضى منهم ومن بقى إلى يوم القيامة ، أنا أدعو لهم والملائكة يؤمنون على دعائي ].
ذكر]
[ تقبيله علل ل «عائشة»- رضى الله عنها - وهو صائم] عن عائشة . رضى الله عنها . قالت : - [ أن كان رسول الله عالم ليظل صائما فيقبل أين شاء من وجهى حتى يفطر] - أخرجه النسائى .
Страница 71