- أما كفاك الآن : قالت لنا عائشة .. وقالت لنا . .. ، حتى أتتك فاطمة فقلت لها : إنها حبة نبيك ورب الكعبة ] - خرجه أبو داود فى سننه . وخرجه الحافظ أبو القاسم بن عساكر فى فضل عائشة . رضى الله عنها ..
(ذكر أنها أحب نسائه إليه- عيللم.] عن ذكوان . صاحب عائشة - رضى الله عنها. قال : -[جاء ابن عباس يستأذن على عائشة - رضى الله عنها - في مرضها ، وعند رأسها ابن أخيها عبد الله بن عبد الرحمن ، فقلت : - هذا ابن عباس يستأذن . فأكب عليها ابن أخيها عبد الله بن عبد الرحمن فقال : - هذا عبد الله بن عباس ... وهي تموت ... فقالت : - دعني من ابن عباس ... فققال : - يا أماه ... إن ابن عباس من صالح نبيك يسلم عليك ويودعك ، فقالت : . إئذن له إن شئت ... فأدخلته ، فلما دخل قال : - أبشرى .. فما بينك وبين أن تلقى محمدا والأحبة إلا أن تخرج الروح من الجسد، كنت أحب نساء رسول الله عاله إليه، ولم يكن يحب رسول الله بالله إلا طيبا ] - خرجه أحمد ، وخرجه أبو حاتم بتغيير بعض لفظه ، وذكر أن المراجع لها أخوها عبد الرحمن بن أبي بكر، قال لها : - عبد الله من صالحى نبيك جاء يعودك ، قالت : فأذن له يدخل ، فقال : - ياأماه أبشري ... ثم ذكر ما بعده .
Страница 61