( أن رسول الله عألله تزوج عائشة بنت أبى بكر فى شوال سنة عشرة من النبوة ، قبل الهجرة بثلاث ، وأغرس بها فى المدينة ] . وعن عائشة - رضى الله عنها . قالت : - [تزوجنى رسول الله بعد متوفى خديجة ، وقبل مخرجه المدينة بثلاث سنين، وأنا بنت ست سنين آو سبع سنين]. قال أحمد بن زهير : هذا حجة لمن قال إن خديجة - رضى الله عنها - ماتت قبل الهجرة بخمس سنين - خرج ذلك أبو عمر - .
ذكر مدة مقامها مع النبى علن إلى أن مات] عن عائشة .- رضى الله عنها. : - [ أن النبى عللم تزوجها وهى ابنة ست ، وأدخلت عليه وهى ابنة تسع ، ومكثت عنده تسعأ ]. خرجه أبو حاتم وأبو عمر. [ذكر أن عائشة . رضى الله عنها. زوج النبى عوللنه
في الدنيا والآخرة]
تقدم فى الذكر الأول حديثان يتضمنان ذلك . له وعن عائشة. رضى الله عنها. ي - [ أن رسول الله علة ذكر فاطمة - عليه السلام - . قالت : فتكلمت أنا، فقال : - أما ترضين أن تكونى زوجى فى الدنيا والآخرة 11! قالت : بلى ... قال : فأنت زوجى فى الدنيا والآخرة ] - خرجه أبو حاتم - . وعن آبي وائل قال : - [لما بعث على عمارا والحسن إلى الكوفة ليستنفرهم . خطب عمار فقال :
Страница 58