190

Оружие верующего в молитве и поминании

سلاح المؤمن في الدعاء والذكر

Редактор

محيي الدين ديب مستو

Издатель

دار ابن كثير ودار الكلم الطيب

Издание

الأولى

Год публикации

1414 AH

Место издания

دمشق وبيروت

Жанры

Суфизм
رَوَاهُمَا البُخَارِيّ وَمُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ
وَفِي رِوَايَة للْبُخَارِيّ وَمُسلم وَالنَّسَائِيّ
إِذا باتت الْمَرْأَة هاجرة فرَاش زَوجهَا لعنتها الْمَلَائِكَة حَتَّى ترجع
٤٠٨ - وَعَن ابْن عَبَّاس ﵄ قَالَ بلغ عمر ﵁ أَن فلَانا بَاعَ خمرًا فَقَالَ قَاتل الله فلَانا ألم يعلم أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ (قَاتل الله الْيَهُود حرمت عَلَيْهِم الشحوم فجملوها وباعوها) وَعند مُسلم لعن الله الْيَهُود
وَمعنى جملوها أذابوها
٤٠٩ - وَعَن أبي هُرَيْرَة ﵁ أَن النَّبِي ﷺ كَانَ إِذا رفع رَأسه من الرَّكْعَة الْآخِرَة يَقُول (اللَّهُمَّ أَنْج عَيَّاش بن أبي ربيعَة اللَّهُمَّ أَنْج سَلمَة بن هِشَام اللَّهُمَّ أَنْج الْوَلِيد بن الْوَلِيد اللَّهُمَّ أَنْج الْمُسْتَضْعَفِينَ من الْمُؤمنِينَ اللَّهُمَّ اشْدُد وطأتك على مُضر اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا سِنِين كَسِنِي يُوسُف) مُخْتَصر
وطأتك بِفَتْح الْوَاو وَسُكُون الطَّاء وبالهمزة مَعَ الْقصر قَالَ الْخطابِيّ هِيَ الْعقُوبَة وَالْمَشَقَّة وَأُرِيد بهَا هُنَا ضيق الْمَعيشَة مَأْخُوذ من وَطْء الدَّابَّة الشَّيْء وركضها إِيَّاه برجلها
٤١٠ - وَعنهُ عَن النَّبِي ﷺ قَالَ (لعن الله السَّارِق يسرق الْبَيْضَة

1 / 228