أيها الراحلون في طلب
العلم ولا عودة ليوم المعاد
قد صبرنا على النوى وارتقبنا
فرحة للقاء بعد البعاد
فإذا بالوداع كان إلى المو
ت كأن كنتم على ميعاد
ورثاهم حضرة الأستاذ الفاضل الشيخ مهدي أحمدي خليل بقصيدة، منها:
أمل تعثر في رجاء خائب
في فتية درجوا كأمس الذاهب
هي صدمة ب «أودين» كانت إنما
Неизвестная страница