وعدنا لحكم الله طوعا لذاته
وعلما بأن الحب فيه بلاء
وحيث يكون العمر كانت منية
وحيث يكون الحي كان فناء
فلا تقنطوا من رحمة الله خيفة
فموت الفتى والخوف منه سواء
ولا تأخذونا بالقصور فإنها
كوارث تعيي دونها الشعراء
إلى مشيعي الشهداء بالقاهرة
ورثاهم حضرة الشاعر الأديب سيد يوسف أفندي (المدرس) بقوله:
Неизвестная страница