64

سكنت وقد فتنت بأوصاف له

فكأنه راع وهن عيال!

دنيا الحسن

ماذا أقول لحسن في تخطره

ينسى محبيه حتى في تعثره

هوت قلوب لتوفيه حمايته

فما جنت غير لوم من تأثره

يأبى رعاياه حين الرب يشملهم

وينفض الحب نفضا في تكبره

حرنا أمام تغال من غوايته

Неизвестная страница