خرج الشاعر من مصر مريضا، ورجع إليها مكسور الساق يحمل عكازتين، فلما أشرفت السفينة على بورسعيد استقبل الشاعر مصر بهذه الأبيات.
هتفت وقد بدت مصر لعيني
رفاقي! تلك مصر يا رفاقي
أتدفعني وقد هاضت جناحي
وتجذبني وقد شدت وثاقي
خرجت من الديار أجر همي
وعدت إلى الديار أجر ساقي
في الأوتوجراف
من ن إلى ه
طلبت الكتابة يا جنتي
Неизвестная страница