Шииты и Сунниты
الشيعة والسنة
Издатель
إدارة ترجمان السنة
Номер издания
الثالثة
Год публикации
١٣٩٦ هـ - ١٩٧٩ م
Место издания
لاهور - باكستان
Жанры
Неизвестная страница
(١) للباحث أن يقرأ كتاب "القاديانية، دراسات وتحليل" للمؤلف لمعرفة هذه النحلة الجديدة (٢) للمؤلف كتاب مستقل في هذا الموضوع "البهائية - أمام الحقائق والوقائع"
1 / 5
(١) "نهج البلاغة" ص٨٢ ط دار الكتاب اللبناني - ١٣٨٧هـبيروت (٢) "نهج البلاغة" ص٢٠٤
1 / 6
(١) سورة الأنفال، الآية٤٦ (٢) وقد كتب أحد علمائهم من إيران، السيد لطف الله الصافي كتابًا عنونه بهذه الآية الكريمة نفاقًا وخداعًا عادة أسلافه بأنهم يتقنعون بمقنعة الزور لتغطية مقاصدهم الخبيثة، فهو على شاكلتهم لأنك إذا قلبت الغلاف رأيت مقدمة بسيطة دعا فيها إلى الوحدة والاتحاد، ولكن وبعد أوراق قليلة تفاجأ بكتاب آخر باسم "مع الخطيب في خطوطه العريضة" رد فيه على السيد محب الدين الخطيب ﵀ رحمة واسعة، فنافق في بداية الكتاب حسب المقرر لهم، وقال: لا ينبغي أن يكتب مثل هذه الكتب والردود في عصر تهتك فيه حرمات الله في فلسطين، وأحرق المسجد الأقصى المبارك. . . . فمن أجبرك على هذا أيها الصافي؟ ثم وفي نفس هذا الكتاب يهجم على عبقرية أسلام، والرجل الذي يعده علي ﵁ الإمام المعصوم عندهم - أصل العرب، ونظامهم، وقطبهم الذي به تدور الرحى - ويأتي ذكره مفصلًا في باب "الشيعة والكذب" فهل تظن أنك تستطيع خداع المسلمين بمثل تلك الكلمات، الوحدة والاتحاد - أيها الصافي؟ فليخب ظنك ورأيك ..
1 / 7
(١) سورة الكافرون (٢) سورة يوسف الآية ١٠٨ (٣) سورة البقرة الآية١٣٩
1 / 8
(١) سورة الفاطر الآية ١٩، ٢٠، ٢١، ٢٢ (٢) سورة النساء الآية٥٩
1 / 9
(١) سورة التوبة الآية ١٠٠ (٢) سورة الفتح الآية١٨ (٣) رواه الترمذي وحسنه (٤) رواه الترمذي
1 / 10
(١) رواه مسلم
1 / 11
(١) سورة المؤمن الآية٥١ (٢) سورة الروم الآية٤٧ (٣) سورة آل عمران اية١٣٩ (٤) "نهج البلاغة" ٢٤٨، خطبة علي ﵁
1 / 12
(١) نغب التهمام أنفاسًا، أي جرعتموني جرع الهم جرعة جرعة (٢) "نهج البلاغة" ص٦٩ و٧٠ و٧١
1 / 13
1 / 14
(١) "الكافي في الأصول" للكليني وسيأتي بيانه مفصلًا في باب "الشيعة والكذب" (٢) فأنت أيها الصافي وأنت يا صاحب كتيب "السهم المصيب في الرد على الخطيب" وأنت. . . وأنت. . . لا يغرنك أن الخطيب قد انتقل إلى رحمة الله، ومن ثم تستطيع أن تطعن فيه، وتشتمه، فإن في السنة من يدافع عن الحق الذي كتب الخطيب عنه ووا أسفا على أنه ما رأينا هذه الكتب إلا منذ قريب حين سفره لزيارة البيت العتيق، وبلدة النبي، والصديق، في العام الماضي، وإلا قد قضينا الدين في حينه، وما تأخرنا، فلا يكون في التأخير غرة ولا اغترار
1 / 15
1 / 16
(١) سورة الصف "الآية"٨
1 / 17
(١) سورة النور، الآية٥٥ (٢) "نهج البلاغة" ص٢٠٣ ط دار الكتاب اللبناني بيروت، ١٣٨٧هـ- ١٩٦٧م، قول علي لعمر بن الخطاب ﵄ حينما استشاره في الشخوص لقتال الفرس بنفسه
1 / 18
(١) "نهج البلاغة" ص٩٢ (٢) رواه أحمد والترمذي
1 / 19
(١) ونتيجة ذلك لا يعتقد الشيعة بالقرآن الموجود، ويظنونه محرفًا ومغيرًا فيه كما سيأتي مفصلًا (٢) هو أبو عمرو محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي - من علماء القرن الرابع للشيعة، وذكروا أن داره كان مرتعًا للشيعة
1 / 20
(١) فانظر مقدمة "الرجال" (٢) "رجال الكشي" ص١٠١ ط مؤسسة الأعلمي بكربلا، عراق (٣) "تنقيح المقال" للمامقاني، ص١٨٤ ج٢ ط طهران
1 / 21
(١) هو أبو محمد الحسن بن موسى النوبختي من أعلام القرن الثالث للهجرة - عندهم - وورد ترجمته في جميع كتب الجرح والتعديل عند الشيعة، وكل منهم وثقة وأثنى عليه (٢) "الفهرست للنجاشي" ص٤٧ ط الهند سنة ١٣١٧هـ (٣) "فهرست الطوسي" ص٩٨ ط الهند ١٨٣٥م (٤) "مجالس المؤمنين للتستري" ص١٧٧ ط إيران نقلًا عن مقدمة الكتاب (٥) أرأيت أيها الصافي! كيف كان حب علي لأصحاب رسول الله ﷺ، ورفقائه الثلاثة - الصديق، والفاروق، وذي النورين حتى أراد أن يقتل من يطعن فيهم، أفبعد هذا مجال لقائل أن يقول: أن في الشيعة من يتحامل على بعض الصحابة ولا يرى بأسًا به بحسب اجتهاده، أيكون هذا مانعًا من التجاوب؟ " نعم يا أيها الصافي! هذا مانع من التقريب والتجاوب، فهل تتجاوبون وتتقربون إلى من يكفر عليًا (أعاذنا الله منه) وأولاده ويطعن فيهم، كن صادقًا أيها الصافي! ومن حذا حذوه، فالعدل، العدل، يا عباد الله! أنتم تكفرون معاوية ﵁ ويزيد ابنه لمخالفتهما عليًا وحسينًا ﵄، فكيف إن كان هناك تكفير وتفسيق - ولا سمح الله -
1 / 22
(١) "فرق الشيعة" للنوبختي ص٤٣ و٤٤ ط المطبعة الحيدرية بالنجف، عراق، سنة ١٣٧٩هـ- ١٩٥٩م
1 / 23