وتلقى الهلال منك جبين
فيه حسن وبالعفاة غرام
فسلام عليهم وعليه
يوم حيتهم به الأيام
وبدا الملك ملك عثمان من عل
ياك في الذروة التي لا ترام
يهرع العصر والملوك إليه
وبنو العصر والولاة الفخام
هكذا الدهر حالة ثم ضد
ما لحال مع الزمان دوام
Неизвестная страница