والله لست أدري، لست أدري!
الليدي ديدموند (لماليس) :
إذا كانت قد بقيت لك ذرة من الكرامة يا سيدي، فإنك تدرك أن عليك على كل حال أن تدع ابني يكلم زوجته (تشير إلى شارلس)
سننتظر تحت.
السير شارلس :
أريد أن أقول كلمة (لكلير)
يا عزيزتي، إذا كان هذا إحساسك فإني كرجل مهذب.
الليدي ديدموند :
شارلس!
السير شارلس :
Неизвестная страница