Шарх Шудхур аз-Захаб
شرح شذور الذهب في معرفة كلام العرب
Исследователь
رسالة ماجستير للمحقق
Издатель
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٢٣ هـ/٢٠٠٤ م
Место издания
المملكة العربية السعودية
Ваши недавние поиски появятся здесь
Шарх Шудхур аз-Захаб
Ибн Абд Мунъим Шамс ад-Дин аль-Кахири d. 889 AHشرح شذور الذهب في معرفة كلام العرب
Исследователь
رسالة ماجستير للمحقق
Издатель
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٢٣ هـ/٢٠٠٤ م
Место издания
المملكة العربية السعودية
١ وهم أكثر الكوفيين، ومذهب البصريين والكسائي أنهما فعلان. ينظر الكتاب ٣/٢٦٦، ومعاني القرآن للفراء٢/١٤١ والإنصاف ١/٩٧. ٢ قال بحرفية (عسى) الكوفيون، قياسا على (لعل) لدلالتهما على الترجي، ونسب هذا القول لابن السراج، والصحيح أنه يرى فعليتها، ونص على ذلك في الأصول. ينظر الأصول لابن السراج ١/٧٢ وشرح المفصل ٧/١١٥ والتصريح ١/٤١. وأما (ليس) فقال بحرفيتها الفارسي في الحلبيات وابن شقير. تنظر المسائل الحلبيات ص ٢١٠ ومغني اللبيب ص ٨٧. ٣ جزء من حديث عن الحسن عن سمرة، وهو بتتمته: "من توضأ يوم الجمعة فبها ونعمت ومن اغتسل فالغسل أفضل ". أخرجه أبو داود في سننه ١/٩٧ والترمذي ٢/٣٦٩ والنسائي ٣/٩٤. ٤ الحديث عن أبي هريرة رضى الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه يقول: "اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع، وأعوذ بك من الخيانة فإنها بئست البطانة". أخرجه أبو داود بسند صحيح في السنن ٢/٩١ هو في سنن النسائي ٨/٢٦٣.
1 / 152