241

Шарх Катр ан-Нада

شرح قطر الندى وبل الصدى

Исследователь

محمد محيى الدين عبد الحميد

Издатель

القاهرة

Номер издания

الحادية عشرة

Год публикации

١٣٨٣

بِتَقْدِير وقولكم يَا رَحْمَن قربانا السَّابِع أَن لَا يكون مَفْصُولًا عَن معموله وَلِهَذَا ردوا على من قَالَ فِي يَوْم تبلى السرائر إِنَّه مَعْمُول لرجعه لِأَنَّهُ قد فصل بَينهمَا بالْخبر الثَّامِن أَن لَا يكون مُؤَخرا عَنهُ فَلَا يجوز أعجبني زيدا ضربك وَأَجَازَ السُّهيْلي تَقْدِيم الْجَار وَالْمَجْرُور وَاسْتدلَّ بقوله تَعَالَى لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حولا وَقَوْلهمْ اللَّهُمَّ اجْعَل لنا من أمرنَا فرجا ومخرجا وينقسم الْمصدر الْعَامِل إِلَى ثَلَاثَة أَقسَام أَحدهَا الْمُضَاف وإعماله أَكثر من إِعْمَال الْقسمَيْنِ الآخرين وَهُوَ ضَرْبَان

1 / 266