114

Шарх Катр ан-Нада

شرح قطر الندى وبل الصدى

Исследователь

محمد محيى الدين عبد الحميد

Издатель

القاهرة

Номер издания

الحادية عشرة

Год публикации

١٣٨٣

وَمَا فسرنا بِهِ التَّمام هُوَ الصَّحِيح وَعَن أَكثر الْبَصرِيين أَن معنى تَمامهَا دلالتها على الْحَدث وَالزَّمَان وَكَذَلِكَ الْخلاف فِي تَسْمِيَة مَا ينصب الْخَبَر نَاقِصا لم سمي نقصا فعلى مَا اخترناه سمي نَاقِصا لكَونه لم يكتف بالمرفوع وعَلى قَول الْأَكْثَرين لِأَنَّهُ سلب الدّلَالَة على الْحَدث وتجرد للدلالة على الزَّمَان وَالصَّحِيح الأول

1 / 137