فإن سألت مؤنثتين عن مذكرين قلت: كيف أولاكما وأولئكما الرجال يا امرأتان؟.
فإن سألت جماعة مذكرين عن مفرد مذكر قلت: كيف ذاكم أو ذالكم أو ذانكم الرجل يا رجال؟
فإن سألتهم عن مذكرين قلت: كيف ذانكم أو ذانكم الرجلان يا رجال؟
فإن سألتهم عن مثلهم قلت: كيف أولئكم وأولاكم وأولالكم الرجال يا رجال؟
فإن سألتهم عن مفردة مؤنثة قلت: كيف تيكم أو تالكم أو تلكم المرأة يا رجال؟
فإن سألتهم عن مؤنثتين قلت: كيف تانكم أو تالكم أو تلكم المرأتان يا رجال؟.
فإن سألتهم عن مؤنثات قلت: كيف أولاكم وأولالكم وأولئكم النسوة يا رجال؟
فإن سألت مؤنثات عن مفرد مذكر قلت: كيف ذاكن أو ذالكن أو ذنكن الرجل يا نسوة؟
فإن سألتهن عن مذكرين قلت: كيف ذانكن أو ذالكن أو ذانيكن الرجلان يا نسوة؟
فإن سألتهن عن مذكرين قلت: كيف أولئكن وأولالكن وأولاكن الرجال يا نسوة؟
فإن سألتهن عن مفردة مؤنثة قلت: كيف تيكن أو تالكن أو تلكن المرأة يا نسوة؟
فإن سألتهن عن مؤنثتين قلت: كيف تانكن أو تالكن أو تانيكن المرأتان يا نسوة؟
فإن سألتهن عن مثلهن قلت: كيف أولائكن وأولاكن وأولالكن النسوة يا نساء؟
باب الهجاء
قصده في هذا الباب أن يبين حكم الألف التي من نفس الكلمة المتطرفة في الخط. لا يخلو أن تكون ثانية أو ثالثة أو أزيد. فإن كانت ثانية كتبتها بالألف على كل حال مثل ما ولا. وإن كانت ثالثة فلا يخلو أن تكون منقلبة عن واو أو عن ياء أو مجهولة الأصل.
فإن كانت منقلبة عن واو كتبت ألفا على لفظها مثل عصا، وإن كانت منقلبة عن ياء كتبت ياء مثل رحى. وإن كانت مجهولة الأصل فلا يخلو أن تمال: أو لا تمال. فإن أميلت كتبت ياء مثل بلى ومتى.
Страница 44