Шарх Хикмат Айн

Мирак Бухари d. 740 AH
83

Шарх Хикмат Айн

Жанры

============================================================

ممكن وح يندفع النقض اذ المركب 73 عل تقد يركونه محمالا لا بغتقرالى ابزائه بالوجود يستطا هذا (مومودة) وفى المواش القلبية فى اللاق السوجبنة على ماذكوه (سيد رصمه لله على العلة النامة نظرلان احد اجزائها عدم المانع وهو لايكون ز) قوله لانتفائه بأنتفاء بمزي لاخفاء فى من الموجود فالاولى ان يقال فله علية مستجمعة للشرايط ومن الشرابطورودالنقض ح ايض اذ الانتفاء بانتفاء ان يكون المانع مرتفعا لا ان يكون عدم المانع موجودا او واقعا وثابتاالجزء لوكان مستلن ما للامكان لكانية ليع اللاى عله الالعال هلى الانور العسة وان لم كان عدما ضرا الرا المسع لل مع الا بانتفأ بزئه بناء على منع التقدير فكذا اقول وهذ ا انمايتم اذا كان المانع امراو جوديا وهو ممنوع لامنمال ان يكون يقال فى الافتفار فلافرق (سبدرممه عد ميا فيكون عدمه وموديا اذلاعبرة باللفظ بل بالمعنى (وهى لايجوز

ان كو ر ين) اع نض المسرع (ومر فامر) الليو رامتنع عم على ان الثانية اعم من الاولى ولازبة لها الشر عل نفسه (ولاداطلة لبه) انى فى الموع (لترقه) اى أواملهل أا علوه لاوتى ملا بالولى لتوقف المجموع (على كل وأمد من اجزائه فلايكون شىء منها علة تامةان يقال العلية همنا ظاهرة فانا نعلم اى علة فاعلبن ستجمعة للشرايا لان السراد من الاستجماع ان يصير بالضريرة ان المقتفى الذاته وموده اقنضاء تاما فهولا مل انه كذ اغبر محتاج فى الفاعل به افا علا بالفعل على مافى الحواش القطبية (فمى موبمودة فارجة الوجود الى الغيرفالا قتضاء التام مقتض عنها) اى عن الممكنات الموجودة (والموجود الخارج عن جميعللاستغناء وكاف فيه بالبديهة وان يجعل المكنات السوبودة واجمب لذانه واذانبت ذلك فاعلم ان الرجوب ماذكره دليلاعلي ان العلول ام اسب 3) قوله والامتناع هو استحقاقية الشىء مو استحقاقية الشىء الوجودالذاته) اى من ذاته على مافى الحواش ال العدم لذاته في اكنرالسخ محذا القطبية (والواجب لذاته له هذه الصفة فلا يعناج فى وجوده الى غيره) الامنناع هو استحقافية الشيء العدم لذاته (سيد رممه الله * ضرورة وهذه الصفة) اى عدم الاعتباج فى الوجود الى الغبر (معلولة للاولى 3) قوله وفيه نظرالخ هذا النظر انما اى للصفة الاولى وهى استحقاقية الوجود من ذاته لانه كلمانبت استمقاقيةتوجه اذا أستدل على العلية بالاستلزام وجودالشء لذ اته ثبت امتياجه فى وجوده الى الغير بخملاف العكسع عدم التعا كس كمافعله الشارج وقر لثبوت الثانيففى الممنفع بخلاف الاولى (والاتناع هواقاقية الشفانه لبس بنام واذا سلك هنا السلك الذى قررناه هناك ظهرالمطلوب فان العدم لذاته والمبتنع لذ اتهله عذه الصفة فلا حتاج فى عدمه ال غر)الستعق لذ انه عم استحقاقية الرجود والاعضيار الثالى ايشا علول للاعتبار الاول حما عرفت فى الوامب او العم منذاته لايكون أتتاقبة ( والامكان هو استحقاقية الش لذاته لا استحقاقية الومود والعدم الاعدهما الامن غيره وهو من اجل استحقاقية اللا استحفاقية محمناج فى استحقاقية كل منهما يران السكر لا ابله مب الة سبه ال ا الا الر ما ال تش بالضرورة) فبكون الصفة الثانية معلولة للصفة الاولى على قياسناظرا بعين الأنصاق جزم بذلك مامر وفيه نظر لان الاستلزام ههنامتعا كس وفى الحواشي القطبية قيلجزماصحيعا (سيد رممه الله * هذه الصفة معلولة للاولى بناءعلى ان الاولى هى صفة الشىء باعتبار) قوله وفي القولين نظر نظره فى نفس ذاته والثانبة باعتبار غيره (ويمكن ان يقال ان الاولى معلولة للنانبةالتعليل ولا يلزمه التطبيق علر هذا الحمل الجزش فانه منع الكبرى وهن يجب بناه على انماعدمية والثانية ومودية اقول وفى القولين نظرا مافى الاولن سون ا[ ان يكون كلبة فى الشكل الاول (سيد *

Страница 83