============================================================
8) فوله لايكون محمولا فان الحيوان سع الذى لا يكون معه الناطق اى لايدغل فيه مسلوب عن الانسان افاستعال صله عليه سيد بقد العوم يمن بعذا الاعتبار هيرمومود فى الجارج برورة ان الومو) بله بشرطا ان لايكون تالقا الخ الخارج يلعقه التشنخص وقد يرادبة كون احد الذاتين خارجا عن الاغرمبايناولأدك ان الناطق لا بمصل شخصااى له والمراد بقولهم المادة مأخوذة بشرط لاشى هذا المعتى فانا اذا اعتبرنارييا حقيقيا بل المراد من التشخص الجنس والفصل ذاتين متبائنين لا يوجد ان بجعل واهد كان الجسالتخصيص الذى حونوع من التعين عذا الاصسار مادعر القعل سرهة باين الاشاتعي بين الكلامين فاعرب ا الا 3) قوله لانانقول المراد ماصدق عليه ويتغى ان بحمل قوله بشرطا لاش ان لا يحون معه زباية ا للسأل ان يعرد وبقول ان اردت مشنمصة على معنى ان الحيوان مثلايؤغذ بشرط ان لايكون ناطقاعلبالصدق عليه الحمل فالا شكال واردف معن ان يكون بسانابها مسلا مشركا بالاراد فقبه من هيران بحضل ر عن الاسال على ماترن اعتماله على الناطق وبالجملة على غيرهذا البعنى وان اضف اليه وصفدفه علبه وصني المجوان عليه ايضا و ان اردت معنى آغر فلابد من تصويره آمركان مارما من مشوم مه اينعارطا لعا لاهج ملذ ا بهشى ان البيل فى المأ تداى العاتة يفهم هذا الموضع (وان اخذ من مبث هو هو من فير التفات الى ان يكونالاخرى المراد من القول الحمل اوغيره
نسس م وف عش السح رساده ( او ابلونكان مرلا) وعنا اليان اوال ( 3) قوله لا ان المراد الخ بل ما يلزم من مشتركا به ونلا ان كان مخسا (لابنالا لو ماز مل المره) ابى الانيرد االذايلة لالمادفى الميلة أهم منان الابغرط ضيء (على الل فاداقلت الانسان ميران فانكان اليرادبن ي النداب والوجرو ايضفة من السنا ممان و الشعم كان كالما) هر ور سعلره منع اللى الماى المعلم ف الة االتاك يكون فى صفة من الصفات اوالذات لغعيم المزء (وانكان السرادان الانسان موصون بالميو انية كان)افبا وألوبودولا يمفى ابنه يعكن ان يغال هذا ايخالان المرأ منقسم ولام من العفة بنقسم) لامئ من المر ع ان ى الصفات مثل الكتابة وغيرها (سيد بصفة (وانكان المراد امراثالثا فبينوه) متى ينظر فى صحنه وفساده رممه الله * (لانأنقول) المرادان ماصدق عليه الانسان صدق عليه الحيوان ولا استحالة) قوله مجد ان فى الومود ليس المراد الا اد سن الشبوان السغابره عل ميء واد اوان الشيء الذى منال الك ي الوس البع ي انا الاجزاء الحمولة متمايزة بوجوداتها له اسان سر بعينمنا لهميوان لإن الراد (اتسامنيدان ى الوج لل عبل الكسا ى الر الارا على ما قال المضتف اذليس ذلك معنى الحبل والوضع على ماهو اسواعان مقبقيا اومتوهما ولا يخف عليك البتعارب بل جيحة الحمل والوضع انما تقتضي ذلك قالوالإن الموضيع ان الابزاء الخارمبة لبست مقمدة والسمبول ان اتجدا من ممبع الوجوه كان الحمل عديم الغائدة وان الوجود مع الماهية باي اعتباراغذت تغاير امن جميع الوجوه لم يصلف على امد هيا انه هوالاغر فلابد من فلا يصح صلها عليها اصلا كما عرفت بل الانحادفى الذآت والوجودو التغاير فى الصفات والاعتبار ولما ذكرا الحمل انما هو للا مزاء الذهنية المتحدة ان المراد اتحماد هما فى الوجود وكان فى هذا الكلام دقة وغير ين فانه الومودمع المركب لا يقال اذ اكان معنى كبت يسكن ان يكون للماهينين وبود وامد اغارالى ديغية ذلك بقوله االمل الاتحادفى الوبودهفالا براء الذعبية ان السمن الكان السعان فل الرامر لان قده بلد يلة امهان ل با ا الم اللبال ابق فنقول الجزء النهنى اذا اغذ من ميث مالم يعر ناطقا اوصما لا اوغيرهما من الفصول لا يمكن دنوله فى الومود أنو اهو جرعليس بمتعد الوجمودمع الماهية انما النعد معما الرمود المغاير لها فى العاهية والنفهوم هو المامود لا بشر طا شى فلذلك امتبج اليه (سيدر منه الله *
Страница 51