158

Шарх Хикмат Айн

Жанры

============================================================

1) قوله لتوقف تصور النربع قال فى شرح الملغص قوله وانكان ربما وجب تصورها تصور غيرها معنان ان الكيف و انكان تصوره لايتوقف هلى تصور غيره لكن ربما اوجب تصور بعض اقسامها تصور فبرها فلان الاستقامة والانحتاء لأيمكن تعقلهما لافى ممل وكذلك الأدراك والعلم والقدرة والشهوة والغضب وجبيع الأغلاق فانه لايمكن تصورها الاويكون تصورهاموجبا لنصوره تعلفاتها اعن الدرك والمعلوم والمقدور والمشتهن والمغضوب هذ، عبارته فعلى هذ ايمكن ان بسنع توقف نصور النر بيع على تصورغبره غاية مافى الباب ان تصوره بوجب وبستلزم تصور غيره ولا يلزم من ذلك التوقف فعليك بالتأمل لبظهرلك ماهو الحف المبين (فان قلت تصور الهيئة الحاصلة بسبب اممتوقف على تصور الغيرقطعا فلا محال للمنع قلت ليس الكلام فى هذا المفهوم بل فيما صدف عليه (سيد ق س الله العزبز سره * 3) قوله وهو ظاهر وذلك لان تصوره ينوقف على تصور المد ودو العمل وهمام تغايران له واعلم ان بعضهم عرف الكيف بانه ميئة لايوجب تصورها تصورشء غارج عنها وعن حاملها ولايقتض القسمة واللاقسمة فى محلها اقتضاءاولياو على هذالا امكال بالنسبةالى الحل واما الحد ودفقد بعنع وهوب 13} تصورها مع تصور النربيع ~~(سيد رحمة الله تعالى عليه * بما تيدة والبر ميع ليي تمذ لك ين أمن المعرامر الدبيم الو نع رعاعطل ايو همر علارالهف يوالداما قيل الاين والمي والك ابضاالقطببة فيه تظر لنوقف تصور النرببع مثلا وهو الهيئة الحاصلة بسبب افليس عر ورضما بالقياس الى الغيرامالة المدود الأربعة بالسطح على تعور غيره وهو ظاهر (واقول الممول فى الكان سب ان معن قولهم تصوره ينوق على تصور قيره مو ان يكون عروده الماهية يكون بالقباس الى غيره وكن لك البوافى فى العقل بالقياس الى نميره كا لابوة والبنوة والافكل كل سواء كان جوهرا وفيه تأمل وجهه ان يقال هذ اانمايتم اذا او عرضا نسبيا اوغير نسبب فان تصرره بتوفف على تصور غبره وهو فسرت هذه الأمور بماهى نسبة كالحصول مزؤه والنربيع ليس كذلك فان عروضه للسطح المماط بالد ودف في المكان والحصول فى الزمان وهذافى

البواف واما اذ افسرت بمبعها اوبعضهاالعقل ليس بالقياس الى غيره وهو ظاهر (ولا يقنضى القسمة) وبه (امترزعن الحم لافضائه الفسمة (واللاقسة فى عمله) وبه امترز عن رممة الله تعالى عليه* مالقتله السا بصنا الا عصصاه اى اقصاءالرمد بوالنفطفلا قضا يهما الافسة (اقضياء اولجا واتسا ويدنا الافضاء اللاقسمة وقد صرح به فى شرج الماغص بالاولى ليندرج فيه العلم بالمعلومات الت لا ينقسم فايه يقتفى اللاقسعة وبسكن ان يتعلق بالاتا طلاقا وبكونبواسطة وحدة السعلوم) وفيه مث لان العلم على مانسروه وهوا بانيهل اعطاء النن الاصران عن معول مر رد الش ى الذمن اوسول الدرك فند اليدره ارسند غروج الكيفيات المنفسمة بسبب ملد لمألى الكمات ابى ملمافانها تعضمففقة الشي معند المدرك الى ييرذلك من العبارات من يقولية الامافة القسمة ف ممالمالكن بواطة الكمياتفنبغ ان لايند رج تحت مقولة الكيف (فان قيل اراد بالعلم الحاصل فى لا اولاو بالذات وقديقال لا اقتضاء هالعقل اعنى المعلوم فان العلم قد يطلق على المعلوم كما صرح به الشبخ 1 اسلافلا ماجة الى النقييد (سيد ر 5ا قوله رفي جمت الخ وقر يجابه بان السر أدمن معول الصورة الصورة الماصلة وقد صرح بالنفصوده (ق العبات) فى بعض العبارات وكذلك المراد من مضور الدرك فى المدرك المحاضر ومن تمثل الحقيقة الحقيقة المتمثلة ولا يلزم من ذلك كونه من النسب والاضافات فلا بلزم عدم اند راجه تحت مقولة الكيف (سيد رممه الله تعالى * 6) فأن العلم قديطلف على المعلول اه الحاصل في العقل اعنى الصورة اما ان يكون شبحا ومثالا فهو علم والمعلوم هو ذوالصورة نعم مكن ان يضبر معلوما فان العلم كما يتعلف بالخار ميات قد يتعلف بالامور الزهنبة منت جاز تعلف العلم بالعلم ولي هذ اهومن مقولة الحيف سواء كان صورة للجوهر ومثالاله اوللعرض ولاشبهة من الوجه الذى ذكره الشيخ وانكان نفس الماهية كمايدل عليه قول الشبخ فله اعتبار ان من مينث هوفى نفسه وبهذا الاعتباب هو معلوم لاعلم ومن ميث انه ماصل في العقل وبهذا الأعتبار هو علم لامعلوم وان امكن صبرورته معلوما * وعلى هذا يتومه الشبعة ومادكره الشارح من ان العلم بكل مقولة ينبغى ان يكون منما (سيد رممه الله *

Страница 158