Шарх Фусул Абукрат
شرح فصول أبقراط للكيلاني
Жанры
* فاعلم (1798) أن خروج ما يخرج * من (1799) الرحم إن كان شيئا كثيرا دل على خراج * انفجر (1800) ، وإن كان دما منتن الرائحة دل على التآكل، وإن كان قيحا كثيرا شبيها * بالدردي دل على انفجار دبيلة أو خراج فيه، فيحقن بدهن الورد ودهن (1801) PageVW0P169B البنفسج وماء * السكر (1802) حتى ينقي القيح والمدة ويغسل الرحم ويسكن اللذع، يعني * متى (1803) تقيح من الرحم الموضع الذي * فيه (1804) يستبطن الورك كانت القرحة بعيدة لا تصل إليها المراهم فعلاجها أن تلطخ الفتل الطوال بمرهم الباسليقون مع دهن الورد ويتحمل لتصل إليها ويلحمها ويلتئم تفرق اتصالها.
250
[aphorism]
قال أبقراط الحكيم: التكميد بالأفاويه يجلب الدم الذي يجيء من النساء وقد كان سينتفع به في مواضع كثيرة إلا أنه يحدث في الرأس ثقلا.
[commentary]
يعني متى احتبس الطمث PageVW1P119A بسبب برد مكثف لفم الرحم ومن كثرة أخلاط غليظة أو من غلظ الدم أو من لحوج البلاغم والمواد الباردة الغليظة على فوهات * عروق (1805) الرحم أو من سدة فيها منها، فينبغي أن يكمد بالأفاويه مثل السنبل والدار صيني والسليخة وحب البلسان وعوده وجوزبوا والهيل والقسط ونحو ذلك بعد أن تدق جميعها جريشا ويلقى منها على الجمر * ويكب (1806) عليها القمع وتوضع انبوبة على فم * الرحم (1807) فيصعد بخارها إلى الرحم فتسخنه بحرارتها وتفتح فوهات عروقه بحدتها وتقطع لزوجات الأخلاط المانعة PageVW0P170A من الادرار وتلطف غلظها فيجلب الدم من الرحم ويدر الطمث. وينفع بخار هذه الأفاويه كثيرا من الأمراض الباردة إلا أنه يحدث في الرأس ثقلا.
251
[aphorism]
* قال الحكيم أبقراط (1808) : من حدث به قرحة وأصابه بسببها انتفاخ فليس يكاد أن يصيبه تشنج ولا جنون، وإن غاب الانفتاخ دفعة وكانت القرحة من خلف عرض له تشنج أو تمدد وإن كانت القرحة من قدام عرض له جنون أو وجع حاد في الجنب أوتقيح واختلاف دم إن كان ذلك الانتفاخ * أحمر (1809) .
[commentary]
Неизвестная страница