Шарх Ради Ала Кафия
شرح الرضي على الكافية
Исследователь
تصحيح وتعليق : يوسف حسن عمر
Год публикации
1395 - 1975 م
Ваши недавние поиски появятся здесь
Шарх Ради Ала Кафия
الرضي الإستراباذي d. 686 AHشرح الرضي على الكافية
Исследователь
تصحيح وتعليق : يوسف حسن عمر
Год публикации
1395 - 1975 م
الفاعل وحده، فلم يثبت إلا عند الكسائي، كما يجئ في باب التنازع.
وإنما حكم بعد " نعم " بحذف الفعل والفاعل معا، لان " نعم " حرف لا يفيد معناه الافرادي إلا بانضمامه إلى غيره كما سبق في حد الاسم، وههنا أفاد المعنى الكلامي، فلا بد من تقدير الكلام المدلول عليه بقرينة الكلام الذي صدقه " نعم " وذلك الكلام في مثالنا جملة فعلية، فيقدر بعد " نعم " جملة فعلية، وإذا كان السؤال بجملة إسمية، كان المقدر بعد " نعم " اسمية، كما يقال: أزيد قائم فتقول: نعم، أي نعم زيد قائم.
وحذف الجملتين بعد حرف التصديق جائز لا واجب، ولذا قال: وقد يحذفان.
التنازع حقيقته وصور وقوعه قال ابن الحاجب:
" وإذا تنازع الفعلان ظاهرا بعدهما، فقد يكون في الفاعلية " " مثل: ضربني وأكرمني زيد، وفي المفعولية، مثل ضربت " " وأكرمت زيدا، وفي الفاعلية والمفعولية مختلفين ".
قال الرضى:
اعلم أنه لو قال: الفعلان فصاعدا، أو شبههما ليشمل اسم الفاعل والمفعول والصفة المشبهة، نحو: أنا قاتل وضارب زيدا وليشمل. أيضا، أكثر من عاملين نحو: ضربت وأهنت وأكرمت زيدا، لكان أعم، لكنه اقتصر على الأصل وهو الفعل، وعلى أول المتعددات وهو الاثنان.
قوله: " ظاهرا بعدهما "، إنما قال ذلك بعض المضمرات لا يصح تنازعه، وذلك لان المضمر المتنازع، لا يخلو من أن يكون متصلا، أو منفصلا، ويستحيل التنازع
Страница 201
Введите номер страницы между 1 - 1 927