ترصد بي هنا، في غابة الخوذ الحديديه
غريق في عباب الموج تنحب عنده الغاقه
تئن الريح في سعف النخيل، عليه ... ترثيه.
قصائده الحزينة بين أوراق من الدفلى أو الصفصاف تبكيه!
البصرة، 8 / 4 / 1963
خلا البيت
خلا البيت، لا خفقة من نعال
ولا كركرات، على السلم،
وأنت على الباب ريح الشمال
وماتت على كرمه المظلم:
Неизвестная страница