Ваши недавние поиски появятся здесь
شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
عن صوت أغربة تبكي، وأصداء
تذرذر الظلمة الصفراء في السعف
وعن بنات لآوى خلف منعطف
تعوي فتهتف أم: «أين أبنائي؟»
وتنفض الدرب عيناها وتهتف: «يا محمود ... علوان!»
لا رد ولا خبر!
ويا حديثك عن «آلاء» يلذعها
بعدي فتسأل عن بابا «أما طابا»
أكاد أسمعها
رغم الخليج المدوي تحت رغوته
Неизвестная страница
Введите номер страницы между 1 - 161