ونفسا حدها بين السرير وبين قائمة الحساب كأنها قن من الأقنان
مداه يمد بين البيت والحقل
حبالا قيدت قدميه وهو يردد الألحان
ولم يك يفهم الكلمات (ليس لقطرة الطل
مكان إذ يجوع البطن يا لتلهف الظمآن!
أترويه المجرة وهي بحر - هكذا زعموا - على الشطآن
منه تناثرت كسر الكواكب فهي كالرمل
هنالك، والمحار؟ أكل هذا يشبع الجوعان؟)
ولكني أحن ... فهل أعود غدا إلى أهلي؟
نعم سأعود،
Неизвестная страница