مضى أبد وما لمحتك عيني!»
ليت لي صوتا
كنفح الصور يسمع وقعه الموتى. هو المرض
تفكك منه جسمي وانحنت ساقي
فما أمشي، ولم أهجرك، إني أعشق الموتا
لأنك منه بعض، أنت ماضي الذي يمض
إذا ما اربدت الآفاق في يومي فيهديني!
أما رن الصدى في قبرك المنهار، من دهليز مستشفى،
صداي أصيح من غيبوبة التخدير، أنتفض
على ومض المشارط حين سفت من دمي سفا
Неизвестная страница