وبلوغ الكفاية منه بسرعة اللذة والقوة وقلة المؤنة في المضغ والثريد من الحيس هو تمر خلط بأقط وسمن والأصل فيه الخلط قال الراجز
التمر والسمن جميعا والأقط ... الحيس إلا أنه لم يختلط
د من رواية رجل من أهل البصرة لم يسم عن عكرمة عن ابن عباس ثم قال أبو داود في بعض رواياته وهو حديث ضعيف: من رواية عمر بن سعيد عن عكرمة عن ابن عباس وقال صحيح وأقره الذهبي
46 -
(كان أحب العراق إليه ذراع الشاة حم د وابن السني وأبو نعيم عن ابن مسعود // صح // كان أحب العراق إليه بضم العين جمع عرق بالسكون وهو أكل اللحم عن العظم تقول عرقت العظم عرقا أكلت ما عليه من اللحم كذا في المصباح قال في النهاية وهو جمع نادر ذراعي الشاة تثنيه ذراع كحمار وهو من الغنم والبقر ما فوق الكراع وذلك لأنها أحسن نضجا وأسرع استمراء وأعظم لينا وأبعد عن مواضع الأذى مع زيادة لذتها وعذوبة مذاقها حم د وابن السني وأبو نعيم كلاهما في الطب النبوي عن ابن مسعود رمز لصحته
47 -
(كان أحب العمل إليه ما دووم عليه وإن قل ت ن عن عائشة وأم سلمة // صح //
(كان أحب العمل إليه مادووم عليه وإن قل لما تقدم من أن المداومة توجب ألفة النفس للعبادة الموجب لإقبال الحق تعالى بمزايا الإكرام ومواهب الإنعام ت عن عائشة وأم سلمة معا ورواه مسلم من حديث عائشة بلفظ كان أحب الدين إليه ما داوم عليه صاحبه
48 -
(كان أحب الفاكهة إليه الرطب والبطيخ) عد عن عائشة النوقاني في كتاب البطيخ عن أبي هريرة ض
Неизвестная страница