159

Шафи в объяснении Муснад аш-Шафии

الشافي في شرح مسند الشافعي

Исследователь

أحمد بن سليمان - أبي تميم يَاسر بن إبراهيم

Издатель

مَكتَبةَ الرُّشْدِ

Номер издания

الأولي

Год публикации

١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م

Место издания

الرياض - المملكة العربية السعودية

Жанры

وفي رواية "تجعله في طيبها، وهو أطيب الطيب".
قوله "فيقيل عليه": من القائلة، وهو شدة الحر.
و"الخُمْرَةُ": حصير صغير بقدر الكف من ليفٍ أو خوص، أو غير ذلك، وهو الذي يُسْجَدُ عليه اليوم (١).
و"العتيدة": الإناء الذي تترك فيه المرأة ما يعز عليها من متاعها.
و"الفَزَعُ": هنا الانتباه من النوم، وليس الخوف، والفَرَق.
...

(١) قال المصنف في النهاية (٢/ ٧٧): هي مقدار ما يقع الرجل عليه وجهه في سجوده من حصير أو نسيجة خوص ونحوه من النبات ولا تكون خمرة إلا في هذا المقدار.

1 / 161