تخب بي الركاب ولا أمامي
وملني الفراش وكان جنبي
يمل لقاءه في كل عام
وزائرتي كأن بها حياء
فليس تزور إلا في الظلام
بذلت لها المطارف والحشايا
فعافتها وباتت في عظامي
أراقب وقتها من غير شوق
مراقبة المشوق المستهام
ويصدق وعدها، والصدق شر
Неизвестная страница