ها أنت جميلة يا حبيبتي
ها أنت جميلة ...
عيناك حمامتان من تحت نقابك؛
شعرك كقطيع ماعز؛
أسنانك كقطيع نعاج،
صادرة من المغسل،
كل واحدة تحمل توائم،
وليست فيهن عقيم ...
لهن ستون ملكة وثمانون سرية ...»
ونهض الرئيس وعلى وجهه نذر شؤم. وترددت وقع أقدامه كخطوات فهد يفر على صخور قاع نهر جاف، واختفى عبر الباب بعد أن ارتدت إلى ظهره الستائر التي جذبها عند خروجه.
Неизвестная страница