376

Самт Нуджум

سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي

Редактор

عادل أحمد عبد الموجود- علي محمد معوض

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م

Место издания

بيروت

Жанры

История
أقرأها السَّلَام جِبْرِيل من رَبهَا على لِسَان مُحَمَّد
فَهِيَ أفضل وَقيل لَهُ فَمن أفضل خَدِيجَة أم فَاطِمَة فَقَالَ إِن رَسُول الله
قَالَ فَاطِمَة بضعَة مني فَلَا أعدل ببضعة رَسُول الله
أحدا وَيشْهد لَهُ قَوْله
أما ترْضينَ أَن تَكُونِي سيدة نسَاء أهل الْجنَّة إِلَّا مَرْيَم بنة عمرَان وَاحْتج من فضل عَائِشَة بِمَا احتجت بِهِ هِيَ من انها فِي الْآخِرَة مَعَ النَّبِي
فِي الدرجَة وَفَاطِمَة مَعَ عَليّ فِيهَا وَسُئِلَ الْعَلامَة السُّبْكِيّ عَن ذَلِك فَقَالَ الَّذِي نختاره وندين الله بِهِ أَن فَاطِمَة بنت مُحَمَّد
أفضل من أمهَا خَدِيجَة ثمَّ أمهَا خَدِيجَة ثمَّ عَائِشَة ثمَّ اسْتدلَّ لذَلِك بِمَا تقدم بعضه وَأما خبر الطَّبَرَانِيّ خير نسَاء الْعَالمين مَرْيَم بنة عمرَان ثمَّ خَدِيجَة بنت خويلد ثمَّ فَاطِمَة بنت مُحَمَّد
ثمَّ آسِيَة امْرَأَة فِرْعَوْن فَأجَاب

1 / 432