الروض الأنف: ج - ٢ ص٢١١ - ١١٤:
بعض ما جاء من التعجب من المفعول مسموعًا، وتعليله.
وما يعول عليه ج - ٣ ص٣٨٥:
(أكسى من بصلة): شاذ، لانه من المفعول، لأن الكاسي: المكسو.
ابن الطيب على القتراح ص٢٥٠ - ٢٥٤: كلام في أبيض من أخت بني إباض.
الإسعاف شرح شواهد الكشاف ص١٠٦:
(أوجع) بدل: (أشد وجعًا) مع أنه من غير الثلاثي، وكلام في ذلك الشعور بالعور للصفدي ص١٥ - ٢١:
أفعل التفضيل والتعجب، وبناؤهما، وما جاء منهما شاذًا.
سفر السعادة، النسخة العتيقة ظهر ص١٠٨ إلى ظهر ص١١٣:
سبب عدم بناء التعجب من المفعول.
أفعل فهو مفعل للفاعل
في القاموس:
(أسهب فهو مسهب، ومسهب): أطال الكلام.
وفي اللسان عن ابن الأعرابي (مسهب) بالفتح وهو نادر. ويقال مسهب بالكسر.
وعد أبو على البغدادي (مسهبًا) بالفتح: في الخطأ. وبالكسر: في الصواب.
ومما جاء على أفعل فهو مفعل: (ألفج فهو ملفج) إذا أفلس (وأحصن فهو محصن): أه. ملخصًا.
وفي شرح القاموس: في مادة لفج زاد: أسهم فهو مسهم، إذا أكثر.
أفعل فهو مفعل: شاذ. وذكر ما جاء منه:
انظر الاقتضاب ص٢٨٢، ولم يذكر غير (مسهب، ومفلج، ومحصن).
كلام في (مسهب) ونحوه - انظر في نفح الطيب ج - ١ أواخر ص٢٤٥. وج - ٢ منه ص١٠٢٩ - ١٠٣١.
1 / 35