Цепи золота
سلاسل الذهب
Исследователь
رسالة لنيل الشهادة العالمية العالية «الدكتوراه» نوقشت فى ١٦/ ٨/ ١٤٠٤ هـ ونالت مرتبة الشرف الأولى
Издатель
المحقق
Номер издания
الثانية
Год публикации
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
Место издания
المدينة المنورة
Жанры
Ваши недавние поиски появятся здесь
Цепи золота
الزركشي d. 794 AHسلاسل الذهب
Исследователь
رسالة لنيل الشهادة العالمية العالية «الدكتوراه» نوقشت فى ١٦/ ٨/ ١٤٠٤ هـ ونالت مرتبة الشرف الأولى
Издатель
المحقق
Номер издания
الثانية
Год публикации
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
Место издания
المدينة المنورة
Жанры
= للقتل فليكن محظورًا من حيث إنه زنا، واجبًا من حيث إنه ترك للقتل. ومن لم يتفطن لوقوع المقاصد فى الأوامر والنواهى فليس على بصيرة فى وضع الشريعة، هذا بالإضافة إلى أن إنكار الإباحة هجوم عظيم على الإجماع وخرق له، لأن الكعبى وأتباعه مسبوقون بإجماع الأمة على الإباحة. انظر البرهان لإمام الحرمين ١/ ٢٩٤، والبحر المحيط للمؤلف ١/ ١٥٧، وقد ذكر أوجهًا كثرة فى الرد على الكعبى، والمستصفى ١/ ٤٧، المنخول ص ١١٦، والموافقات للشاطبى ١/ ١٢٤. (١) انظر البرهان لإمام الحرمين فإن فيه ما يخالف هذا حيث قال: وسبيل مكالمته (يعنى الكعبى) ينبنى على ما تنجز الفراغ منه الآن، وقد مضى فى الأوامر إذ تكلمنا فى أن الأمر بالشىء لا يكون نهيًا عن أضداد المأمور به بما يكشف المقصود فى ذلك، ويوضحه التعليق السابق ١/ ٢٩٤. فلعل إمام الحرمين ذكر ما قاله المؤلف فى أحد كتبه الأصولية غير البرهان. وأما بالنسبة للآمدى فإنه ذكر ما قاله المؤلف وعبارته: وبالجملة وإن استبعده من استبعد -يعنى قول الكعبى- فهو فى غاية الغوص والإشكال، وعسى أن يكون عند غيرى حله. الإحكام ١/ ١٧٨، وانظر منتهى الوصول لابن الحاجب ص ٢٩، البحر للمؤلف ١/ ١٥٦ - ١٥٨، والمستصفى ١/ ٤٧.
1 / 113