١٧- قال رسول الله ﷺ (أفضل الأعمال، الإيمان بالله وحدهُ، ثم الجهاد، ثم حجةٌ برة تفضل سائر الأعمال، كما بين مطلع الشمس إلى مغربها) صحيح (طبراني في الكبير عن ماعز) .
١٨- قال رسول الله ﷺ (من راح في سبيل الله كان له بمثل ما أصابه من الغبار مسكًا يوم القيامة) حسن - رواه ابن ماجه.
الترهيب من التنعم بالدنيا
١- قال رسول الله ﷺ (شرار أمتي الذين غذوا بالنعيم الذين يأكلون ألوان الطعام ويلبسون ألوان الثياب ويتشدقون في الكلام) حسن ابن أبي الدنيا.
٢- قال رسول الله ﷺ (أكثر الناس شبعًا في الدنيا أطولهم جوعًا في الآخرة) حسن أو نعيم في الحلية.
٣- قال رسول الله ﷺ (حلو الدنيا مُرهُ الآخرة، ومرهُ الدنيا حلوهُ الآخرة) صحيح أحمد والحاكم والبيهقي.
٤- قال رسول الله ﷺ (هذا والذي نفسي بيده من النعيم الذي تسألون عنه ظلُ باردٌ ورطب طيب وماء باردٌ) صحيح ترمذي وابن حبان والحاكم.
٥- قال رسول الله ﷺ (إياك والتنعم، فإن عباد الله ليسوا بالمتنعمين) حسن رواه الإمام أحمد والبيهقي.
باب فضل الآذان والمؤذنون والدعاء بعدها
١- قال رسول الله ﷺ لأحد الصحابة (قل كما يقولون فإذا انتهيت فسل تعط) صحيح أحمد وأبو داود.
٢- قال رسول الله ﷺ (المؤذن يغفر له مدّ صوته، وأجره مثلُ أجر من صلى معهُ) صحيح طبراني في الكبير.
٣- قال رسول الله ﷺ (من قال حين يسمع المؤذن: وأن أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، رضيت بالله ربًا وبمحمد رسولًا وبالإسلام دينًا غفر له ما تقدم من ذنبه) صحيح مسلم وأحمد والنسائي والترمذي.
1 / 47